الصفحه ٧٧ : اختلافا لا يكاد ينضبط ، وذلك لأن الله تعالى ما نصّ على معصية لنبيّ
إلا لآدم ـ عليهالسلام ـ خصوصا. فلمّا
الصفحه ١٦٢ : رآه موسى عليهالسلام لو لا أنّه منعه الحياء.
نوّر الله صدورنا
وعقولنا وأعاننا على تعظيم الأكابر
الصفحه ٦٣ :
عارضان كالسّبج
أدبرت فقلت لها
والفؤاد في وهج
هل عليّ ويحكما
الصفحه ٩٣ :
حتّى إذا سئل
الشّفاعة في الآخرة امتنع منها واعتذر بأنّه دعا على قومه بالإهلاك (١).
ومعلوم أنّ
الصفحه ١٠١ : على حدوثها بتغيّرها مع تسليم مذهبهم الفاسد لهم جدلا ، وقصده : مقابلة
الفاسد بالفاسد فإنّه من وجوه
الصفحه ٤٠ : يكونوا لصوصا ، أو يكون بعض رعيّته ثاروا عليه. والمحراب في اللّسان
: صدر المجلس وأحسن ما فيه ، ولذلك سمّي
الصفحه ١٠٨ :
قال من الباطنيّة
باستحالة حشر الأجساد ، والجهلة بعصمة الأنبياء عليهمالسلام ، على الوجه الذي
الصفحه ٥٠ :
الّذي كان يقعد
عليه لفصل القضاء بين النّاس ، وهو معنى قوله (وَأَلْقَيْنا عَلى
كُرْسِيِّهِ جَسَداً
الصفحه ٨٠ : خيثمة. فهذا أمر على
وجه الخبر ، كأنّه يقول : هذا أبو خيثمة ، إلى غير ذلك.
ويكفيك أنّ الآخرة
ليست بدار
الصفحه ٨٣ :
لا طلب عليه في
الشّرع ولا ذمّ ، بالإجماع. والدّليل على أنّه نسي قوله تعالى : (وَلَقَدْ
عَهِدْنا
الصفحه ٨٦ : ، فإنّهم على هذه القولة عوّلوا ، لكنّهم لم
يتخلّصوا منها كل التخلّص بل نزّهوه عنها تنزيها جمليا غير مفصّل
الصفحه ١٣٤ : مملقا ، وقد يحتمل أنّه نسي أن يواسيه منه ، وليس يلحقه في ذلك عتب ولا
ذنب ، على أنّه لو ترك إعطاءه قاصدا
الصفحه ١٥٠ :
قال ليوسف عليهالسلام : (لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ
فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً) [يوسف : ١٢
الصفحه ١٦٩ :
الجماعة ، وأمّا
من صلى في الحرم فقد غمض الجليّ وأتى الوادي فطمّ على القريّ (١)! فهذا هذا ، ولا
الصفحه ٢٣ :
«كمل بحمد الله
ومنّه وحسن توفيقه ، ووقع الفراغ من تحريره على يد الفقير الخاطئ المذنب الرّاجي
عفو