الصفحه ٢٥ :
والتلاوة للقرآن كثيرا. وذكر له المحبي عددا من الكتب.
وكانت وفاة
إبراهيم سنة (١٠٣٢ ه) كما في الزّركلي
الصفحه ٤١ : الْقَرْيَةَ).
(٢) قيل في تفسير
قوله تعالى (كِدْنا لِيُوسُفَ) معناه : صنعنا ودبّرنا.
وفي تفسير القرطبي
الصفحه ٤٨ : ١٥ / ١٩٩.
(٢) قال القاضي عبد
الجبّار الهمذاني في (تنزيه القرآن عن المطاعن) وربّما قيل في قوله تعالى
الصفحه ٥٠ :
__________________
(١) أي : وقع له
التأويل.
(٢) أصل هذه العبارة
في المخطوط : (أو ما قال إنه يحكم لأخيها) ، وقرأتها على
الصفحه ٦٦ : أخبر
عنها ، كما وقع نقيضها في قصّة أبي لهب (٤) حيث أخبره ربه في قرآن يتلى أنّه من أهل النّار ، ومات
الصفحه ٧٢ : رابعا يؤكّد ثبوت هذه الثلاثة وهو : كون قصّتها
مسطّرة في قرآن يتلى إلى الأبد ، إذ لو كانت من خبر الواحد
الصفحه ٧٥ : بعض قصص الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ في القرآن ، وهي القصص التي اعترضها أهل الزّيغ والإلحاد
في أقوال
الصفحه ٨٤ : التاريخية والمادية الديالكتيكيّة.
(٢) قال في الجامع
لأحكام القرآن :المكلّم موسى عليهالسلام
، وقد سئل رسول
الصفحه ٩١ : لعاطفة الرّحم حتّى يسألوا عمّا لم يكلّفوا العلم به.
__________________
(١) في الجامع لأحكام
القرآن
الصفحه ٩٤ :
لأحكام القرآن بعد آية سورة يونس الثامنة والثمانين قال : «استشكل بعض الناس هذه
الآية فقال : كيف دعا عليهم
الصفحه ٩٩ : ).
__________________
(١) ـ (عليم) أي يكون
بعد بلوغه من أولي العلم بالله ودينه.
قال في الجامع لأحكام القرآن : الجمهور
على أن
الصفحه ١٣٥ : وجسده إلا قلبه ولسانه فصبر صبرا أثنى الله به عليه إلى يوم القيامة في قرآن
يتلى ، فقال تعالى : (إِنَّا
الصفحه ١٣٩ : بشاهد القرآن ، والصّدّيق أشفق
على خلق الله مما هو على نفسه.
السابع
: فيما يكون عذرها
إذا اعترضت
الصفحه ١٤٣ :
العاشر
: قوله لها : (وَقَرِّي
عَيْناً) [مريم : ١٩ / ٢٦]
فعلمت بكلامه الخارق أنّه لا يكذبها فأنست
الصفحه ١٤٩ : تنزيه القرآن عن المطاعن للقاضي عبد
الجبّار عند تفسير قوله تعالى : (فَوَكَزَهُ
مُوسى فَقَضى عَلَيْهِ