الصفحه ٧١ : كبار المصنفين البارعين ، ومن كتبه أحكام
القرآن ، والعواصم من القواصم ، وعارضة الأحوذي على كتاب التّرمذي
الصفحه ٨٠ : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ
تَأْتِيهِمْ
الصفحه ١٦٩ :
الجماعة ، وأمّا
من صلى في الحرم فقد غمض الجليّ وأتى الوادي فطمّ على القريّ (١)! فهذا هذا ، ولا
الصفحه ٣٤ : مناقبهم على أتمّ الكمال وأعمّه ؛ فتراهم
يتركون ما أوجب الله عليهم من التفقّه في آي القرآن ، من توحيد
الصفحه ٥٨ : .
__________________
(١) نقل في اللسان
قال أبو حاتم : قرأت غريب القرآن على أبي عبيدة فلمّا أتيت على قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٦٣ : الاستشهاد به.
ـ وقرأت في التكملة للصاغاني (ق ض ب) أن
الشعر لشيرين أخت مارية القبطية.
ـ والأبيات يستشهد
الصفحه ١١٤ :
كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) (٢).
إلى قوله تعالى : (أَعْلَمُ
أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ١٢٥ : ).
ـ وقال قوم : ضالا : أي لم تكن تدري
القرآن والشرائع فهداك الله إلى القرآن ، وشرائع الإسلام ، وهو معنى قوله
الصفحه ١٢٦ : الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ) [يوسف : ١٢ / ٣].
والجاهل لا يسمّى
غافلا حقيقة
الصفحه ١٦٧ :
اللّفظ المفروض فهو ثلاث : أم القرآن وتكبيرة الإحرام والسّلام ، على ما صح في
المذهب من غير خلاف من خالف في
الصفحه ١٧٢ : ». يعني بالصلاة ، وبقوله صلىاللهعليهوسلم (٢) : «وجعلت قرّة عيني في الصّلاة».
فصل
فتأمّل أيّها
الصفحه ١٠ : عن معرفة
بعلوم القرآن والحديث ، وبسطة يد في التفسير وما يتبعه ، ومعرفة واسعة باللّغة
والأدب
الصفحه ١٣ :
الأنبياء في آية من آيات القرآن الكريم (عند الفصل الذي عقده لقصّة آدم عليهالسلام) ، وذلك في قوله تعالى
الصفحه ١٦ : توقيرهم ، وتدقيق النّظر في استخراج مناقبهم ، ومعرفة ما أوجب الله على
الناس من التفقه في القرآن لتوحيد الله
الصفحه ٢٢ : ).
وقد كشفت كتابة
المؤلّف ـ رحمهالله وأثابه كل خير ـ عن معرفة بعلوم القرآن ، والحديث ، وبسطة
يد في