الصفحه ٨٨ :
اللامية ، يقول :«لعلّي أحمد عاقبة
عتبك ، وذلك أن أتأدّب بعد عفوك فلا أعود إلى شيء أستوجب به العتب ، كمن
الصفحه ٨٩ : مَعَ
الْكافِرِينَ. قالَ سَآوِي إِلى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ قالَ لا عاصِمَ
الْيَوْمَ مِنْ
الصفحه ٩٠ : : (سَآوِي إِلى جَبَلٍ
يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ) حسّن أيضا به الظّنّ بأنّه كان يعتقد أنّ ما أخبر به أبوه
من
الصفحه ٩١ : الزجّاج وغيره. قال القرطبي : وهذا القول والذي قبله يرجع إلى معنى واحد.
ويجوز أن تكون الهاء للسؤال ، أي إن
الصفحه ١٠٣ : كتغيرها ، وليس بعدها ما ينتظر (يا قَوْمِ إِنِّي
بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ) [الأنعام : ٦ / ٧٨]
، إلى قوله
الصفحه ١٠٦ : نَعْجَةً) [ص : ٣٨ / ٢٣] ولم
يكن له نعاج ، إلى آخر ما قاله.
وقول يوسف عليهالسلام لإخوته (إِنَّكُمْ
الصفحه ١٠٧ : هذه؟» ... الحديث.
فاشتاق إلى رؤية
الكيفيّة فقال إذ ذاك : (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ
تُحْيِ الْمَوْتى
الصفحه ١٠٨ : الصّنف الشاكّ فيما جاءت به الرّسل عليهمالسلام.
فانظر ـ عصمنا
الله وإياكم ـ إلى معتقد هذه الوصمة في حقّ
الصفحه ١١٧ : سبعين ألفا فسكن. وهذا إسناد صحيح إلى سعيد بن المسيّب ، وهو يقتضي
أنه قتل بدمشق. وأن قصة بخت نصّر كانت
الصفحه ١٢٠ :
ثم التفت إلى جهة
مدينة بيت المقدس فرآها أعمر ما كانت قبل ، فندم على قولته.
فكأنّ الله عز وجل
الصفحه ١٢١ : مِنْ عَدُوِّهِ) [القصص : ٢٨ / ١٥].
إلى قوله : (فَقَضى عَلَيْهِ) [القصص : ٢٨ / ١٥].
فمن أقوال
المخلّطة
الصفحه ١٢٢ : أين نقلتم الحقيقة إلى
المجاز ، ومن أين صحّ لكم العلم بكفر أحدهما وإيمان الثّاني؟!.
فنقول : علمنا ذلك
الصفحه ١٢٤ : .
(٢) إشارة إلى حديث
الشفاعة يوم القيامة ، وقد سبق انظر فهارس الكتاب.
الصفحه ١٢٩ : يبلّغ نبيّ الرسالة إلى قومه لعذّب بعذاب قومه
أجمعين» ، ـ نقل على المعنى ـ وإنّما كانت لقومه لما نال منهم
الصفحه ١٤٠ : .
(٣) أقرب إلى المقصد
، ومجرى القصّة.
(٤) هذه العبارة وما
يقرب منها في جملة الأقوال السائرة. وسمعت أستاذي