الصفحه ١٦٢ : الخمسة ألقى عليه الحياء ، فقال له موسى : ارجع
إلى ربّك ، فقال : إني أستحي ، فلو رجع ولم يسعفه لانخرم نظام
الصفحه ١٦٨ : الله تعالى أنّه جعل أقلّ الأجور في التّضعيف عشرة ، ثم زاد إلى سبع مائة ،
ثم زاد إلى أن يوفّى الصّابرون
الصفحه ١٦٩ : نعمته علينا بصحّة أدائها والاصطبار عليها بمنّه
وطوله.
فصل
فتأمّل ، رحمك
الله ، إلى هذه العبادة وما
الصفحه ١٧١ : ..» إلى قوله :
«كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة. ومن لم يأت بهنّ فليس له عند الله عهد» (١) الحديث
الصفحه ١٧٢ :
أمر هو أظهر من أن
يحتاج فيه إلى تطويل ، ولنكتف بقوله صلىاللهعليهوسلم (١) : «أرحنا بها يا بلال
الصفحه ١٧٤ : (٥) :
ما أميل النّفس
إلى الباطل
وأهون الدّنيا
على العاقل
ترضي الفتى في
عاجل شهوة
الصفحه ٥ : ................................................................. ٣٣
إشارات إلى بعض قصص
الأنبياء................................................. ٣٥
ذكر ما اختلقوه
الصفحه ٨ : أندلسىّ الرّوح ـ لتراث الآباء والأجداد إلى أهل
المغرب العربيّ ، جناح الأمّة الآخر ، وأهمّ ورثة حضارة
الصفحه ٢٣ : على نبيّه محمد وآله وصحبه وعترته الطيبين الطاهرين».
وعلى غلاف الكتاب
أسماء عدد من المؤلّفات
الصفحه ٢٥ : علماء العصر ، واشتغل
بالعلم ، وحج بعد الألف ثم رجع إلى حلب وانعزل عن الناس ، ولزم المطالعة والكتابة
الصفحه ٤٠ : فيها ما
شاء الله وتبقى ما شاء ، ثم يعيدهم إلى مقامهم كما كانوا قبل ، فإنّه ليس من شرط
الحيّ العالم أن
الصفحه ٤٣ : ،
__________________
(١) سبقت الإشارة إلى
هذا المقصد في مقدمة التحقيق ، وفي مقدّمة المؤلّف.
الصفحه ٤٤ : إحداهما فقال : بارك الله لك ، ولكن إذا
أصبحت فدلوني على سوقكم ..) إلى آخر الخبر.
الصفحه ٤٦ : ، مستقيمان غاية ما يمكنهما من وجوه الاستقامة ، فأحسن إلى
أحدهما وأعطاه ووسّع عليه ورفّه معيشته ، ولم يحسن
الصفحه ٥٠ : بحجر آخر
، وألقاه في البحر ، فبقي فيه إلى يوم البعث.
وهذا أسلم ما
قالوه في قصّته ـ عليهالسلام ـ وزاد