الصفحه ٤٧ : هو التردّد في
الشّكّ مع الميل إلى أحد الطّرفين.
فإن كان بمعنى
العلم فهو أنه لمّا علم أن الخصمين
الصفحه ٧٢ : رابعا يؤكّد ثبوت هذه الثلاثة وهو : كون قصّتها
مسطّرة في قرآن يتلى إلى الأبد ، إذ لو كانت من خبر الواحد
الصفحه ٧٧ : كان ذلك وجد أهل الدّعاوى وأهل الحيرة مع
ما دهاهم من عدم التّحقيق وكيد الوسواس سبيلا إلى الإخلال بحقّه
الصفحه ٧٨ : تنقسم إلى مشروع وغير مشروع ،
كالأوامر اللّغوية ، فإن السّيّد قد يقول لعبده ، والأخ لأخيه ، والصّاحب
الصفحه ٨١ :
جهة التّعجيز (كُونُوا
حِجارَةً أَوْ حَدِيداً) [الإسراء : ١٧ /
٥٠]. إلى غير ذلك من أنواع الأوامر
الصفحه ٩٢ :
عنقه حفيد له ، فقال الجدّ للحفيد : يا بنيّ ، هذا هو الشّيخ الكذاب الذي دعانا
إلى عبادة ربّ لا نعرفه
الصفحه ٩٤ :
رجع منهم إلى
مذهبهم ، وقد يكون العباد هنا : المولودين على الفطرة الّذين إذا أدركوا يكفرون
بكفر
الصفحه ١١٥ : إلى ما فشا من أقاويل
القصّاصين وضعاف المؤرّخين ، وأراذل المتلبّسين بالوعظ والإرشاد. وقد سبق في مقدمة
الصفحه ١٢٨ :
ذلك اليوم ، خرج
إلى أعلى الجبل وقعد ينتظر الوعد ، فإذا سحابة عظيمة سوداء قد جاءت من ناحية البحر
الصفحه ١٣٣ : ، فاستندوا إلى فنّ القصة والرواية ليدخلوا إلى
التجديف والتخريف والهرف على أنبياء الله وصحابة رسول الله
الصفحه ١٣٥ : وجسده إلا قلبه ولسانه فصبر صبرا أثنى الله به عليه إلى يوم القيامة في قرآن
يتلى ، فقال تعالى : (إِنَّا
الصفحه ١٥٠ : / ٥]
إلى قوله تعالى مخبرا عن نفسه : (وَما كُنْتَ
لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ
الصفحه ١٥٢ : حين عدّد الأنبياء عليهمالسلام قال : (وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ) [البقرة : ٢ / ١٣٦] ، و [آل
الصفحه ١٥٨ : من الناس فالنّادر لا يحكم به. ويعضد هذا
التفسير قول موسى عليهالسلام له : «ارجع إلى ربّك فاسأله أن
الصفحه ١٦١ :
قال عليهالسلام (١) : «إن الله يقول : ما تقرّب إليّ عبدي بمثل أداء ما افترضت
عليه». فما كانت الطّاعة