الصفحه ١١٤ :
كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) (٢).
إلى قوله تعالى : (أَعْلَمُ
أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ١٢٥ : ءه العميمة في قوله تعالى : (إِذْ
أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ ما يُوحى أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ) [طه : ٢٠
الصفحه ١٢٧ : بأنّه أرسلك إلى أهل
نينوى ، لتحذّرهم وتنذرهم. فقال له يونس عليهالسلام : الله أرفق بي ، وأعلم بضعفي
الصفحه ١٤٣ : صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا) [مريم : ١٩ / ٢٦].
ألا ترى إلى
طمأنينتها إلى (مبارأة
الصفحه ١٤٩ : الشّهادتين فهو من الضّفادع والدّيدان في ضحضاح الغيطان (١) ، ويريد أن ينهض إلى مظانّ العقبان في شماريخ ثهلان
الصفحه ١٥٩ : الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ وَما كُنْتَ
مِنَ الشَّاهِدِينَ) [القصص : ٢٨ / ٤٤]
، قال
الصفحه ١٦٥ : (١) : «إن الله تعالى يقول : ما تقرّب إليّ عبدي بمثل أداء
المفترضات».
فصل
لكن إذا نظرت إلى
هذه الصلاة
الصفحه ١٧٥ : : (وَكُلُّهُمْ
آتِيهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَرْداً) [مريم : ١٩ / ٩٥]
يا روّاغ (٤) ، يا خدّاع (لا وَزَرَ إِلى
الصفحه ١٠ : واحدة من أقصى المشرق إلى أقصى المغرب.
وقد استظهرت في
مقدمة الطّبعة الأولى من هذا الكتاب قبل أن أطّلع
الصفحه ١١ :
هم خمسة يبكون
حقا وغيرهم
«إلى حيث ألقت رحلها أم قشعم»!
انتهت الترجمة.
وقد قرأ
الصفحه ٢٠ : ،
ويتصرّفوا فيه بأنواع من عباراتهم الفاسدة ، فيؤدّيهم إلى أن يمرقوا من دين
الإسلام فوضعت هذه الكراسة نصحا
الصفحه ٢١ : البالغة الحماسة وهذا صحيح ، ولكن المؤلّف لم
يعتمد على إيحاء الألفاظ المشعّة للوصول إلى الإقناع ، على أنّه
الصفحه ٢٢ : ، عليهمالسلام.
(وأضاف إلى ذلك
كلاما عن السّيّدة البتول مريم العذراء ، وكلاما آخر في إخوة يوسف عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : في قوله تعالى : (وَهَلْ أَتاكَ نَبَأُ
الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ) إلى قوله (١) : (وَخَرَّ
الصفحه ٤٨ : الجسد إلى كرسيّه
فتنبّه عنده على أن الذي فعله من التمنّي كالذّنب ، وأنه كان من حقّه أن ينقطع إلى
الله