الصفحه ١١١ : (١) والغراب والطّاوس ، إلى غير ذلك.
وأنّها تؤخذ
أفراخا وتعلّم فتقبل التّعليم حتى تطير ، وترجع إلى داعيها إذا
الصفحه ١٠٢ : لك فيلزمك أن تثبت الإلهيّة له عند كلّ طلوع وتنفيها عند كلّ غروب. وهذا
تناقض بيّن مع تساوي الغروب
الصفحه ٣٥ :
[إشارات إلى بعض قصص الأنبياء]
فمنها قصّة داود عليهالسلام مع زوج أوريا ، وقصّة سليمان
الصفحه ١١٠ : الأربعة ، ثم دعاها فطارت القطرة من الدّم
إلى القطرة ، واللّحمة إلى اللحمة ، والريشة إلى الريشة ، وكذلك
الصفحه ١١٢ : (١) مسرعين كما تقدم.
وأما مجيء النّقطة
من الدّم إلى النقطة ، واللّحمة إلى اللّحمة ، والرّيشة إلى الرّيشة
الصفحه ٣٨ :
بعلها؟ فأخبرته
أنّه أوريا ، فأرسل إليه فسأله أن ينزل له عنها بطلاقها ، فأبى ، فأمره بالخروج
إلى
الصفحه ١٣٧ : الصّيف ، وفاكهة الصّيف في الشتاء. فكان
يأتيها بلا سبب ، فلمّا نظرت إلى عيسى عليهالسلام حين ولدته أحبّته
الصفحه ١٤٦ :
وجاء عنه عليهالسلام أنّه قال (١) : «النّاس عيال الله وأحبّهم إلى الله أنفعهم لعياله».
والمنفعة
الصفحه ١٦٣ :
السّرعة في قطع المسافة في تلك اللّيلة ، وذلك أنّه أسري به من المسجد الحرام إلى
المسجد الأقصى ، ثمّ صعد به
الصفحه ١٣ : : (وَلَقَدْ عَهِدْنا
إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً) [طه : ٢٠ / ١١٥].
وهذا
الصفحه ١٩ : سبّ كثير ، فقذف أحدهما عرض الآخر ،
فنسبه الآخر إلى رعي المعزى ، فقال له ذاك : تنسبني إلى رعي المعزى
الصفحه ٢٤ : إلى إتقانه وضبطه ، وإلى نسخه الكثير من الكتب المختارة.
وقد ظفر الملحق
الذي أضافه المؤلّف رحمهالله
الصفحه ٣٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وآله
ربّ يسّر ولا تعسّر
الحمد لله العليّ
الصفحه ٥١ : البواطن إلى الله تعالى ، وقد كان المنافقون يصلّون
خلف رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويعبدون الأصنام في
الصفحه ٦٦ :
وذلك أنّ الإنعام
هاهنا إنّما هو في أن وهبه (١) الله تعالى إيمانا لا يفارقه إلى الممات ، إذ لو كان