الصفحه ٢٥ :
والتلاوة للقرآن كثيرا. وذكر له المحبي عددا من الكتب.
وكانت وفاة
إبراهيم سنة (١٠٣٢ ه) كما في الزّركلي
الصفحه ١١٧ : .
فقتل عليه من
خيارهم سبعين ألفا ، وحينئذ جفّ الدم.
__________________
فسأل عنه فأخبروه
فقتل على دمه
الصفحه ٦٤ : : فأيّ شيء.
(وهذا اختصار قديم من باب النّحت).
الصفحه ٨٦ : والذين ترجموا له بغزارة العلم وكثرة السّماع عن العلماء.
ـ وكانت وفاة العز في سنة (٦٣٣). ينظر
برنامج
الصفحه ١١٨ : قصص الأنبياء
للثعلبي ، في خبر المرأة التي كلّمت بختنصر في دم يحيى عليهالسلام (فقتل عليه سبعين
ألفا
الصفحه ١٣٩ : لَيْتَنِي مِتُّ
قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا) [مريم : ١٩ / ٢٣]
فأي مقام فوق مقام من ابتلي بمثل هذه
الصفحه ١٥٩ : هؤلاء ، فقال : هذا أخوك موسى بن
عمران ومن معه من بني إسرائيل ، قلت : يا ربّ فأين أمتي؟ قال : انظر عن
الصفحه ١٦٤ :
على الله تعالى
حتى قضيت حوائجهم ، فأيّ منّة لنبيّ كمنّته علينا؟ فصار فضلهم تبعا لفضله ،
وكرامتهم
الصفحه ١٦٧ : ،
اضربها في سبعة عشر الّتي هي عدد ركعات اليوم واللّيلة صار منها ألفا حرف وسبعة
وخمسون حرفا ، فأضف لها عدد
الصفحه ١٨ : ـ في استيفائه ، وبلوغ المراد منه ، وكتبه بحماسة ،
وصدق ، من خلال مطالعة تاريخية ، وتوثيقية دقيقة ، ومن
الصفحه ٧ : نفسه من
الكتب القيّمة ، في موضوع لم يكثر التّأليف فيه ، ويعدّ هذا الكتاب من الكتب ذات
الشأن في موضوع
الصفحه ٩ : المرّاكشي أن يكون ترجم له في الجزء السّابع من كتابه (الذّيل والتكملة)
ولكنّ هذا الجزء ـ إلى الآن ـ في الكتب
الصفحه ١٢ : هذه
الأوصاف والمواقف ، ولا ننسى كما يظهر من مجريات الكتاب ومن مواقف المؤلف في كتبه
الأخرى أنه كان
الصفحه ٢٤ : إلى إتقانه وضبطه ، وإلى نسخه الكثير من الكتب المختارة.
وقد ظفر الملحق
الذي أضافه المؤلّف رحمهالله
الصفحه ٣٨ : وبشاعة ممّا سواها من الأقوال في كتب القصص والتّواريخ ، وبعض
التّفاسير الفاسدة!
فصل
[ما يعول عليه في