الصفحه ٨٢ : بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ. وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ
يَحْضُرُونِ) [المؤمنون : ٢٧ /
٩٧ ـ ٩٨
الصفحه ٩٧ : الكواكب.
الثانية
: في الأقوال الثّلاثة التي قال إنها كذبات.
الثالثة
: في قوله (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ
الصفحه ١٤٣ :
العاشر
: قوله لها : (وَقَرِّي
عَيْناً) [مريم : ١٩ / ٢٦]
فعلمت بكلامه الخارق أنّه لا يكذبها فأنست
الصفحه ٣٧ : الخطاب ، وسخّر له الجبال يسبّحن
معه والطّير ، وألان له الحديد (٤) ، فممّا اختلقوه عليه أن قالوا :إنّه
الصفحه ٣٩ :
ـ أنّ استفهام الله تعالى لخلقه لا يجوز أن يحمل على حقيقة الاستفهام لوجوب إحاطة
علمه تعالى بجميع
الصفحه ٤١ : الملك ، وما كان له أن يأخذه
في دين الملك ، فإنّ الملك كان يقتل السّارق ، ولا في دين إخوته في شريعتهم
الصفحه ٦٤ : عن ظرفاء المحبّين المتديّنين ، وأهل الهمم من فتيان العرب. فقد قيل : إنّ
قيس بني عامر (١) تعرّضته ليلى
الصفحه ١٤٥ : على وفق تحدّيهم
بها لصحّت المعجزة ، وإذا صحّت المعجزة دون التّناول باللّمس والضّرب ، علم أنّ
تلك
الصفحه ١٦٥ : المكلّف على آدابها فاعلم ـ رحمك الله ـ أنّ جميع أعمال الطّاعات سوى
الإيمان المصحّح لها على ضربين : ظاهر
الصفحه ٤٢ : ) ثم قيّد الظلم
بسؤال النّعجة إذ قال لهم : (إِنَّ كَثِيراً مِنَ
الْخُلَطاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلى
الصفحه ١٢٦ : لقيام الجهل به ، فصحّ أنّ ضلال الأنبياء عليهمالسلام غفلة لا جهل.
وقال بعض مشايخ
الصّوفيّة : (وجدك
الصفحه ١٥٧ : التّاركون لها لما فاتهم من خيرها ، ولما يتوقّعون من الوعيد على تركها ،
إن شاء الله تعالى.
فإن [قال] قائل
الصفحه ١٦٤ :
أحالوه.
الثالثة
: وهي جواز نسخ
الحكم قبل وقوع العمل به ، فإنّهم يأبون ذلك ، فصحّ أنّه أمر بالخمسين ونسخ
الصفحه ٧٦ : مقامها من الجمع إلى الفرق
في ذلك الوقت إن شاء الله تعالى.
وكذلك
قصّة إخوة يوسف ـ عليهالسلام ـ والرّد
الصفحه ١٧٤ : للورثة ،
كما أنّ الدّودة تجمع الحرير فيأتي من يأخذه.
(٨) البخس : النّقص ،
والظّلم.
(٩) لم أعثر عليه