الصفحه ١٤ :
كتاب تنزيه الأنبياء
كان العصر الموحدي
(١) ، عصرا نشط فيه التأليف في السيرة النبوية عامة ، وفي
الصفحه ٦٧ : ، بدليل
الكتاب ، قال الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي
الصفحه ١٠٠ : في الكتاب كما سيأتي فيما بعد
إن شاء الله تعالى.
قال تعالى : (وَتِلْكَ
حُجَّتُنا آتَيْناها
الصفحه ١١٦ :
فصل وأمّا عزير عليهالسلام فاختلف النّاس في نبوّته لكونه لم ينصّ عليه الكتاب.
والأظهر إثبات
الصفحه ٥ : ................................................................. ٩
ـ الكتاب...................................................................... ٣١
ـ مقدمة المؤلف
الصفحه ٧٠ : في الكتاب منهم أحدا
باسمه العلم إلا زيدا ، وسبب ذلك ـ والله أعلم ـ أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٧١ : كبار المصنفين البارعين ، ومن كتبه أحكام
القرآن ، والعواصم من القواصم ، وعارضة الأحوذي على كتاب التّرمذي
الصفحه ١١٥ : الكتاب ، ولكنّها قلوب طبع الله
عليها بطابع الحرمان.
__________________
(١) المثل في مجمع
الأمثال
الصفحه ١٣٣ : ، وهم لا يثبتونها في
كتاب ولا سنّة ، سوى ملفّقات من قصصيّات هي أوهى في الثّبوت من خيط العنكبوت
الصفحه ١٤٤ : ؟!.
__________________
(١) تراجع الآية
الكريمة من سورة [الشعراء : ٢٦ / ٦٣].
(٢) يراجع كتاب
الشّفا بتعريف حقوق المصطفى للقاضي عياض
الصفحه ١٦٧ : الكتاب.
(٢) انظر الحاشية ذات
الرّقم : ١ من هذا الفصل من الكتاب.
الصفحه ٦ : ........................................................... ٨٩
في شرح ما جاء في
الكتاب من دعائه على قومه وامتناعه الشفاعة الكبرى في الآخرة من أجله ٩٢
ـ شرح
الصفحه ٨ : أكون
قدّمت ـ بتحقيق هذا الكتاب والعناية به إخراجه ـ خدمة نافعة لأهل العلم ، وللقراء
المتابعين ، وأن
الصفحه ١٥ :
ابن خمير السبتي في كتابه هذا (تنزيه الأنبياء) أو هاجم أمثالهم.
__________________
(١) الذيل
الصفحه ٢٥ : علماء العصر ، واشتغل
بالعلم ، وحج بعد الألف ثم رجع إلى حلب وانعزل عن الناس ، ولزم المطالعة والكتابة