الصفحه ٦٩ : ، (قاتَلَهُمُ
اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ) [التوبة : ٩ / ٣٠].
ومما قيل في معنى
قوله : (وَتَخْشَى النَّاسَ) ، أنه
الصفحه ٧١ : شرفه شرف.
ومنها
: قوله تعالى لرسوله
صلىاللهعليهوسلم (زَوَّجْناكَها) [الأحزاب : ٣٣ / ٣٧].
فأضاف
الصفحه ٧٨ : الإجماع على أنّه لم يكن نبيّا
عند ما أكل من الشجرة ، ومنهم من اكتفى بظاهر قوله تعالى : (ثُمَّ
اجْتَباهُ
الصفحه ٨١ : الألفاظ على هذه الوجوه فما قولكم في قوله تعالى : (فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما
الصفحه ٩١ : ما لم يكلّف العلم به.
ومن هذا الوجه
تخرج قولة خضر لموسى عليهماالسلام : (فَلا تَسْئَلْنِي
عَنْ شَيْ
الصفحه ٩٧ : الكواكب.
الثانية
: في الأقوال الثّلاثة التي قال إنها كذبات.
الثالثة
: في قوله (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ
الصفحه ١٠١ : أفل رجع لهم عن قوله
الأول بقوله : (لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ)!.
فعلموا إذ ذاك
أنّه رجع عن مذهبهم بحجّة
الصفحه ١٠٤ :
عليهم ، والتّنبيه لهم لعلّهم يتفطّنون في ثاني حال.
الثانية
: قوله بعد ما صيّر
أصنامهم جذاذا (٤) حين
الصفحه ١١٠ : هذا عريض من القول لسنا الآن له.
وأمّا قوله تعالى
: (أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قالَ بَلى) : سأله بالنّفي
الصفحه ١١٣ : قوله تعالى :
(وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [البقرة : ٢ / ٢٦٠] ؛ فقد يكون أمرا له عليهالسلام
الصفحه ١١٥ :
اللهُ مِائَةَ عامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ).
وقد قال كلب من
كلاب القصّاص هذه القولة في هذا (٤) البلد (٥) على
الصفحه ١٣٤ : يغيّر المنكر على الملك الجبّار ، فعين هذا القول عذر عنه.
فإنّ لزوم تغيير
المنكر إنّما هو مع الإمكان
الصفحه ١٤٢ : تثمر إلا بعد ريح في أيّام كثيرة.
الخامس
: أن صارت رطبا في
الحين.
السادس
: قوله : (جَنِيًّا) أي حان
الصفحه ١٤٩ : عشرين آية ، من قوله تعالى مخبرا عن أبيهم أنه
__________________
(١) الضّحضاح : الماء
اليسير ، يصل
الصفحه ١٥٤ : ء بلفظ السّبط لصحّت نبوّته ، وهذا
لم يقع فلا حجّة للخصم في هذه القولة ، ولو صحّ لما صحّت نبوته إلاّ بعد