الصفحه ٢١ : بأدواتها ، ولكنه لم يثقل النص بالمصطلحات أو التعقيدات المألوفة في
مثل هذه المؤلفات.
وموضوع الكتاب كان
الصفحه ٤٦ :
٣٨ / ٢٤] ، فيخرج
البغي مخرج الظّلم حرفا بحرف ، فإنّه إذا ساغ في اللّسان ـ والمعتاد أن يسمّى مالك
الصفحه ١٠١ :
فكان هو يقصد
الاحتجاج عليهم في حدوثها بتغيرها وتبدّل أحوالها ، فخرج مع أهل الرّصد ليلا
لينبّههم
الصفحه ١٦١ : أكثر فروضا كانت أفضل.
وأما ظهور نبينا عليهالسلام وتقدّمه في ذلك المحلّ فلا تحويه الرّقوم ، ولا تحيط
الصفحه ١٧٣ :
ورؤية التّقصير
فيها بعد الفراغ منها.
كان الحسين بن علي
، رضي الله عنهما ، إذا توضّأ للصّلاة تغير
الصفحه ٩ :
مقدّمة التّحقيق
على الرغم من شهرة
مؤلّف هذا الكتاب ومكانته في حركة التأليف والتّعليم ، والمحاضرة
الصفحه ١٠ :
السّبتي أيضا. فالمؤلّف إذن أمويّ ، سبتي. وهذا يلحقه بأعلام المغرب في هذه المدّة
، وإن كانت بلاد المسلمين
الصفحه ١٦ :
الحافز على تأليف
الكتاب
ذكر المؤلف في
مقدمة كتابه السّبب الذي حدا به إلى تأليف هذا الكتاب
الصفحه ٣٤ : على أنبياء الله تعالى ، وما يستحيل ، وما يجب على الكافة من تعزيرهم
وتوقيرهم ، وتدقيق النّظر في استخراج
الصفحه ٤٤ :
ولي زوجان أنزل لك
عن إحداهما ، فقال له عبد الرحمن : بارك الله لك في أهلك ومالك ، أرني طريق السّوق
الصفحه ٤٥ : نتخلّص منه ونرجع إلى ما نحن
بسبيله.
قالوا
: كيف يكون داود ـ عليهالسلام ـ من خلف الله في أرضه ويقطع على
الصفحه ٧٣ :
ثم قال تعالى : (لِكَيْ
لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا
الصفحه ٨١ : ؟.
فإن احتجّوا بقوله
تعالى (٢) إنّه : عصى وغوى وظلم نفسه ؛ قلنا : إذا لم يثبت تكليفه في الجنة فتخرج هذه
الصفحه ٨٥ : : ٢ / ٢٥٣]
، فكيف يكون آدم عليهالسلام مكلّما على هذه الوجوه كما تقدم ، ثم يقع في مثل هذه
الجهالات قاصدا
الصفحه ٩٥ : تقدّم ، ويطلبهم بالنّقير والقطمير (١) ، من غير أن يلحقهم في ذلك نقص من كمالهم ، ولا غضّ من
أقدارهم ، حتى