الصفحه ١١ :
بكلّ نئوم شابع
متبشّم
وصاحب سيف
للعدوّ مرابط
يسدّ به في كلّ
ثغر مثلّم
الصفحه ١٢ :
وكانت رحلة
العلماء وطلبة العلم مألوفة لأغراض علميّة واضحة ، أو لأسباب أخرى تذكر في تراجم
الأدبا
الصفحه ١٩ :
وكتاب الشريف
المرتضى ، وكتاب ابن خمير السّبتي الذي نقدّمه للقارئ الكريم يتقاربان ويدوران في
فلك
الصفحه ٤١ :
وَلا
تُشْطِطْ) ، والشّطط : الجور ، مع علمهم بأنّ المعصوم يحكم بالحقّ
ولا يجور في الحكم ، فتخرج لهم
الصفحه ٩٨ :
فأما قولهم في
قصّة المغارة والظّبية ، فهو قليل في كرامته وجائز عليه.
وأما قولهم : نظر
في الكوكب
الصفحه ١٠٠ : ،
والله أعلم.
ولهم في هذا كلام
لا تحتمل هذه التّعاليق بسطه ، لكنهم مجمعون على أنهم علموا من أول وهلة
الصفحه ١٠٢ : والطّلوع له في التّغيّر.
الثالث
: أنّ الكواكب لا
تكاد تعدّ كثرة فمن أين له أن يعيّن أحدها بالإلهيّة مع
الصفحه ١٠٧ :
تفاصيل أحواله أي
يظهر له. ويعضد هذا الخبر ما ذكرناه من أنه قال في الكواكب ما لم يعتقده دينا كما
الصفحه ١١٥ : وانسلّت! ، وقيل (٢) : وكلّ إناء بالّذي فيه يرشح!.
مع جهلهم بمقادير
النّبوة فيمشون فيهم مثل هذه الأقوال
الصفحه ١٤٨ :
فهذا ما منّ الله تعالى
به في تنزيه الأنبياء عليهمالسلام على ما تقتضيه الآي ، وما صحّ من الأخبار
الصفحه ١٦٢ :
الحوائج لا ينبغي
لها أن ترجع في طلب حوائج أخر ، فلئن رجع وافد منهم في طلب حاجة أخرى ، فهو أدلّ
الصفحه ١٧٢ :
أمر هو أظهر من أن
يحتاج فيه إلى تطويل ، ولنكتف بقوله صلىاللهعليهوسلم (١) : «أرحنا بها يا بلال
الصفحه ١٧٥ :
أقربهم منك
وأدناهم
إليك من في حفرة
أنزلك
وراح من قبرك
مستعجلا
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مخطوطة هذا الكتاب
من المخطوطات النّادرة ؛ لأن الموجود منه في ما نعرف من
الصفحه ١٧ :
وفي جملة الأصول
التي اجتمع عليها جمهرة المسلمين ، وكما لخّص البغدادي في (الفرق : ٣٤٣) : «أنهم