الصفحه ١٥٤ :
من انتسل من بني
يعقوب عليهالسلام نبيّا ، وقد قال تعالى : (وَقَطَّعْناهُمْ فِي
الْأَرْضِ أُمَماً
الصفحه ١٥٩ :
قاله يفاوضه في
ذلك ليحلب حلبا له شطره ، قال تعالى لنبينا عليهالسلام : (وَما
كُنْتَ بِجانِبِ
الصفحه ١٥ :
وقد صرّح المؤلّف
بعبارات دالّة ، وإن كانت في نظر القارئ اليوم شديدة قاسية ، فقال في ذكر أولئك
الصفحه ٢٢ :
وتتناول الفصول
الرئيسية في الكتاب مسائل ، أو قضايا في سيرة الأنبياء المكرمين : داود ، وسليمان
الصفحه ٣٧ :
ذكر ما اختلقوه في قصة داود (١) عليهالسلام
فمن شنيع تخرّصهم (٢) في قصّته ـ عليهالسلام ـ مع
الصفحه ٥١ :
شرعه. والأظهر فيه
أنّه لم يحرّم بدليل قوله تعالى : (يَعْمَلُونَ لَهُ ما
يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ
الصفحه ٥٦ :
قال تعالى بعد ما
ذكر الحكم والعلم : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ) [يوسف
الصفحه ٧٠ : فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ، ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي
أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا
الصفحه ٧١ :
العربي (١) في بعض تواليفه ، ولا أعلم هل هي له أو لغيره (٢) ، [وإن] من غاص عليها لغوّاص ، [وهي نكتة
الصفحه ٨٠ :
وكذلك قوله عليهالسلام في الصّحيح إذ رأى رجلا يقطعه الآل (١) ، فقال : «كن أبا خيثمة» فإذا هو أبو
الصفحه ١٠٩ : في قصة زيد ، فكأنّه
يقول له : وقد أخبرك عن قول إبراهيم إذ طلب أن أريه كيف أحيي الموتى ، فأسعفته في
الصفحه ١١٣ :
الخامس
: قولهم : إنّه لا تكون الإدراكات والحواسّ إلاّ في الرّءوس على
بنية مخصوصة ، فأكذبهم الله
الصفحه ١٤٠ :
فلمّا كان ذلك
غاية قبضها وعلاء مقامها في القبض ، بسطت من سبعة (١) أوجه :
أحدها
: أن كلّمها
الصفحه ١٤١ : البشارة
العظمى التي تثبت أنّ مقامها عند الجذع كان أعلى من مقامها في الغرفة. وهو قوله
تعالى لها : (وَهُزِّي
الصفحه ١٤٢ :
إذا جزّ رأسه ،
وإذا جزّ رأس النّخلة يبست فلا تلقح ولا تورق بعد ، فلمّا لمسته اخضرّ في الحين