الصفحه ٤٨ :
شرح قصّة سليمان (١) عليهالسلام
في آية الفتنة :
الكرسيّ والجسد (٢).
قال تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٦٣ :
جاء في الأثر :
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّ برجل ينشد : (١)
أقبلت فلاح لها
الصفحه ٨٦ :
ولتعلموا ـ أرشدنا
الله وإياكم ـ أنّ هذه النّكتة الغريبة في أمر النّسيان ، الذي خلّص هذه القصّة من
الصفحه ٤٣ :
كبيرة على قول من قال بذلك من أئمة السّنّة ، وهو الصّحيح ، لاتّحاده في الحظر ،
وإنّما يتصوّر كبير وأكبر
الصفحه ٥٥ :
شرح قصّة يوسف (١) عليهالسلام
في إضافة الله
تعالى له الهمّ عند مراودة امرأة العزيز له عن نفسه
الصفحه ٦٧ :
وأمّا كرامة زيد
فبإعلام الله له في ضمن الآية بسلامة العاقبة كما ذكرناه.
وأمّا تصوّر
العتاب إن
الصفحه ٨٨ : البيت
للمتنبّي ، من آخر قصيدة له في سيف الدولة الحمداني (شرح الواحدي ٤٩٤) ، أنشدها
أبو الطيب يعتذر مما
الصفحه ٦٦ :
وذلك أنّ الإنعام
هاهنا إنّما هو في أن وهبه (١) الله تعالى إيمانا لا يفارقه إلى الممات ، إذ لو كان
الصفحه ١٥٨ :
شاركه في الملّة
والأبوة ، فلم أخذ في القصّة مع موسى عليهالسلام ولم يأخذ فيها مع إبراهيم
الصفحه ١٦٦ :
وأما التّوبة فتجب
على من أذنب ، وهي غير معيّنة العدد.
فصار على هذا معظم
العدد في المفروضات دون
الصفحه ٩٠ :
تعالى له : (وَلا
تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ) [هود : ١١ / ٣٧] وهو من
الصفحه ١٦٠ :
قسم
في فضلها على سائر العبادات.
وقسم
في فضل نبيّنا عليهالسلام على سائر الأنبياء وإظهار إكرامه
الصفحه ١٦٨ :
الذي نبّهك الله
عليه في التّضعيف إنما هو أسّ شرعيّ في عدد الأجور بمثابة الواحد في العدد ،
فأخبرك
الصفحه ١٣ :
وسجّل المؤلّف في
ثنايا هذا الكتاب اسم صديق له من العلماء المشهورين ذاكره في قضيّة من قضايا قصص
الصفحه ٥٠ : فاسدة وأوامر جائرة أربعين يوما ، حتى وجد سليمان ـ عليهالسلام ـ خاتمه في بطن حوت كان قد التقمه حين ألقاه