الصفحه ١٣٩ : المعضلات دفعة واحدة فصبر وشكر؟.
ويعضد ما قلناه في
علوّ مقامها في ذلك الحال قوله تعالى : (كُلَّما دَخَلَ
الصفحه ١٥٥ :
وهو لم يمتّ إلى
قريب في اللّسان لأنّ الآل أقرب في اللّسان للبنوّة من الأسباط ، لكن (الآل) تحتمل
الصفحه ١٥٦ :
واجتهد فيمن تأخذ
عنه دينك ، وجنّب الجهّال مرّة ، وجنّب وعّاظنا ومريدينا في هذا الزمان المنكوب
الصفحه ١٥٧ : عليهالسلام وما كان بينهما من المراجعة والمحاورة في أمر الصّلاة (١). ثم ننبّه بعد ذلك على فضل هذه الطاعة
الصفحه ٢٠ :
قال السيوطي : «فخشيت
أن تشرب قلوب العوام هذا الكلام فيكثروا من استعماله في المجادلات والخصام
الصفحه ٢٤ : البروجردي الشيخ الصّوفي المشرف ، قال فيه الصفدي في الوافي بالوفيات ٨ /
٤٢٤ : إنه من أكابر مشايخ الصوفية
الصفحه ٢٥ :
المعرفة ، وجودة
التّأليف ، وحسن الشعر وقال فيه : «كان واحد الدهر في كل فن من فنون الأدب» ،
وكانت
الصفحه ٣٨ : الغزو ، وأرسل إلى صاحب الجيش أن يغزيه ويقدّمه للقتال في كلّ مأزق. ففعل صاحب
الجيش به ذلك مرّات حتى قتل
الصفحه ٤٠ : يكونوا لصوصا ، أو يكون بعض رعيّته ثاروا عليه. والمحراب في اللّسان
: صدر المجلس وأحسن ما فيه ، ولذلك سمّي
الصفحه ٤٩ : لأبيها ، ففعل ذلك لها. فكانت تدخل هي وجواريها في
بيت التّمثال وتسجد له وتعبده هي وجواريها خفية من سليمان
الصفحه ٦١ :
شرح قصّة نبيّنا عليه الصلاة والسلام (١)
مع زيد وزينب
في قوله تعالى : (وَإِذْ
تَقُولُ لِلَّذِي
الصفحه ٦٤ :
وعلى هذا مضت
العادات وتناصرت الحكايات ، ولو لا قصد الاختصار لأسمعتك في هذا الشّأن أخبارا
وأشعارا
الصفحه ٦٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أحبّها ولا شغف بها في كتاب ولا سنّة سوى ما تخيّله (١) الجهلة ، وكلّ ما
الصفحه ٨٢ : ولا معصية يقع فيها ذمّ شرعي
ولا مدح ولا ثواب ولا عقاب. وهذا ما أجمع عليه أهل السّنّة.
فصل
[القول
الصفحه ١١١ :
فأما كون وقوع
المثال بالطّيور بدلا من سائر الحيوانات ، فهو أن يقع الشّبه فيها بأحوال البعث من