الصفحه ٥ : في قصة
داود عليهالسلام............................................... ٣٧
ما يعول عليه في قصص
الصفحه ٤٢ : فِي
الْخِطابِ) بمعنى غلبني (٣) ، وهذا آخر خطاب الخصم ، فقال له داود ـ عليهالسلام ـ : (لَقَدْ ظَلَمَكَ
الصفحه ٥٤ :
قالوا : وهو الجسد
الذي ألقي على كرسيّه (١) ، وهذا يعضده الخبر الصّحيح ، ويتصوّر العتاب فيه من ترك
الصفحه ٥٧ :
المجازفين في
الحقائق يقولون : قعد منها مقعد الرّجل من المرأة ، وحلّ عقد نطاقها وهو ينظر إلى
أبيه
الصفحه ٥٨ :
فصل
[تفصيل في معنى «الهمّ» وتوضيح]
فإن قيل : فما
الحقّ الذي يعوّل عليه في هذا الهمّ؟!
فنقول
الصفحه ٥٩ :
ويكون الهمّ على
هذا التّفسير ضروريّا ولا طلب في الضّروريّات ، وأقول إنّه إن كان همّ مكتسبا
لهمّه
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام أن يتزوّجها ؛ أو أخبره به كما سيأتي في شرح الآية ، إن شاء الله تعالى.
وما تقوّله
المنافقون
الصفحه ٧٤ : : موته شهيدا بين الصّفّين.
الثالثة : ما أخبر عنه صلىاللهعليهوسلم أنّه في الجنّة.
الرابعة : تسميته
الصفحه ٨٤ : توجبه
بنفسه ، ومحال أن تفعل باختيارها فإنّها جماد ، ولو قدّرت حيّا لم يصحّ فعلها في
غيرها ، فإنّ القدرة
الصفحه ٩٣ :
حتّى إذا سئل
الشّفاعة في الآخرة امتنع منها واعتذر بأنّه دعا على قومه بالإهلاك (١).
ومعلوم أنّ
الصفحه ٩٩ : ، ويعتقد في جانبهم الكريم.
وإذا كان هذا
شأنهم في حال الطّفوليّة ، فما ظنّك بهم في حال الإدراك وكمال العقل
الصفحه ١٢٥ :
وهذا أوسع في عذر
موسى عليهالسلام ، إذ لم يكن مشروعا له عند ما قتله ، وإن كان قد التزم
شريعة يوسف
الصفحه ١٢٩ :
وَهُوَ
مُلِيمٌ) [الصافات : ٣٧ /
١٤٢] ، وكذلك في قوله تعالى لنبيّه عليهالسلام : (فَاصْبِرْ
الصفحه ١٣١ : على فرع الوقوع.
وهذا من النّمط
الذي قدّمناه في قصة إبراهيم ـ عليهالسلام ـ حيث قال : (وَاجْنُبْنِي
الصفحه ١٣٦ :
وأما تعلّقهم فيها
من الكتاب العزيز فبقوله تعالى أنه قال : (مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ
بِنُصْبٍ وَعَذابٍ