الصفحه ٣٤ : على أنبياء الله تعالى ، وما يستحيل ، وما يجب على الكافة من تعزيرهم
وتوقيرهم ، وتدقيق النّظر في استخراج
الصفحه ٤٤ :
ولي زوجان أنزل لك
عن إحداهما ، فقال له عبد الرحمن : بارك الله لك في أهلك ومالك ، أرني طريق السّوق
الصفحه ٤٥ : نتخلّص منه ونرجع إلى ما نحن
بسبيله.
قالوا
: كيف يكون داود ـ عليهالسلام ـ من خلف الله في أرضه ويقطع على
الصفحه ٧٣ :
ثم قال تعالى : (لِكَيْ
لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا
الصفحه ٨١ : ؟.
فإن احتجّوا بقوله
تعالى (٢) إنّه : عصى وغوى وظلم نفسه ؛ قلنا : إذا لم يثبت تكليفه في الجنة فتخرج هذه
الصفحه ٨٥ : : ٢ / ٢٥٣]
، فكيف يكون آدم عليهالسلام مكلّما على هذه الوجوه كما تقدم ، ثم يقع في مثل هذه
الجهالات قاصدا
الصفحه ٨٩ :
شرح قصّة نوح (١) عليهالسلام
في محاورته مع
ابنه الكافر وسؤاله ربّه في أمره. وكذلك في دعائه على
الصفحه ٩٥ : تقدّم ، ويطلبهم بالنّقير والقطمير (١) ، من غير أن يلحقهم في ذلك نقص من كمالهم ، ولا غضّ من
أقدارهم ، حتى
الصفحه ٩٧ :
شرح قصّة إبراهيم (١)
عليهالسلام
بما تقتضيه الآيات الثّلاث
إحداها
: في استدلاله بالثّلاثة
الصفحه ١١٦ :
فصل وأمّا عزير عليهالسلام فاختلف النّاس في نبوّته لكونه لم ينصّ عليه الكتاب.
والأظهر إثبات
الصفحه ١٢٧ :
شرح قصة يونس (١)
عليهالسلام
في قوله تعالى : (وَذَا
النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ
الصفحه ١٢٨ :
حتى قربت من البلد ، ثم جاءت ريح فهبّت في وجهها فردّتها عنهم ، فخرج فارا مغاضبا
لربّه حيث ردّ عنهم
الصفحه ١٤٣ : .
الحادي
عشر : أنه علّمها كيف
تجيب إذا سألها قومها في قوله لها : (فَقُولِي إِنِّي
نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ
الصفحه ١٤٤ : إسرائيل.
وكذلك في البحر
حين ضربه فانفلق (١).
وكذلك عيسى ـ عليهالسلام ـ كان يركض القبور فيحيي الله به
الصفحه ١٤٧ :
وجاء عنه عليهالسلام أنه قال (١) : «اطلبوا الرّزق في خبايا الأرض». يعني فيما يزرع. وقال