الصفحه ١٧٥ :
أقربهم منك
وأدناهم
إليك من في حفرة
أنزلك
وراح من قبرك
مستعجلا
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مخطوطة هذا الكتاب
من المخطوطات النّادرة ؛ لأن الموجود منه في ما نعرف من
الصفحه ١٧ :
وفي جملة الأصول
التي اجتمع عليها جمهرة المسلمين ، وكما لخّص البغدادي في (الفرق : ٣٤٣) : «أنهم
الصفحه ٢١ : بأدواتها ، ولكنه لم يثقل النص بالمصطلحات أو التعقيدات المألوفة في
مثل هذه المؤلفات.
وموضوع الكتاب كان
الصفحه ٣٣ :
العظيم العزيز الحكيم الّذي فطرنا باقتداره ، وصوّرنا (١) باختياره ، ورتّب صورنا في أحسن تقويم ، ومنّ علينا
الصفحه ٤٦ :
٣٨ / ٢٤] ، فيخرج
البغي مخرج الظّلم حرفا بحرف ، فإنّه إذا ساغ في اللّسان ـ والمعتاد أن يسمّى مالك
الصفحه ٦٧ :
وأمّا كرامة زيد
فبإعلام الله له في ضمن الآية بسلامة العاقبة كما ذكرناه.
وأمّا تصوّر
العتاب إن
الصفحه ١٠١ :
فكان هو يقصد
الاحتجاج عليهم في حدوثها بتغيرها وتبدّل أحوالها ، فخرج مع أهل الرّصد ليلا
لينبّههم
الصفحه ١٠٨ : ذكرناه قبل.
فقالوا : هذا
إبراهيم عليهالسلام على جلالة قدره قد استراب في البعث حتّى طلب رؤية الكيفيّة
الصفحه ١٣٣ :
شرح قصة أيوب (١)
عليهالسلام
في قوله تعالى : (وَاذْكُرْ
عَبْدَنا أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ
الصفحه ١٦١ : أكثر فروضا كانت أفضل.
وأما ظهور نبينا عليهالسلام وتقدّمه في ذلك المحلّ فلا تحويه الرّقوم ، ولا تحيط
الصفحه ١٧٣ :
ورؤية التّقصير
فيها بعد الفراغ منها.
كان الحسين بن علي
، رضي الله عنهما ، إذا توضّأ للصّلاة تغير
الصفحه ٩ :
مقدّمة التّحقيق
على الرغم من شهرة
مؤلّف هذا الكتاب ومكانته في حركة التأليف والتّعليم ، والمحاضرة
الصفحه ١٠ :
السّبتي أيضا. فالمؤلّف إذن أمويّ ، سبتي. وهذا يلحقه بأعلام المغرب في هذه المدّة
، وإن كانت بلاد المسلمين
الصفحه ١٦ :
الحافز على تأليف
الكتاب
ذكر المؤلف في
مقدمة كتابه السّبب الذي حدا به إلى تأليف هذا الكتاب