الصفحه ١١٧ :
، فأنكروا سببه خيفة منه أن يقع ما وقع. فقال له بعض من يختصّ به : هنا رجل يزعم
أنه نبيّ ، والأنبياء لا يكذبون
الصفحه ٨ :
الظاهرية ،
والعكوف عليه تحقيقا وتعليقا ، والانتفاع به ، فالحمد لله ، له المنّة والفضل.
وآمل أن
الصفحه ٦٠ :
معها بآداب الأحرار حيث قال لرسول الملك (ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ
فَسْئَلْهُ ما بالُ النِّسْوَةِ اللاَّتِي
الصفحه ٥ : ................................................................. ٣٣
إشارات إلى بعض قصص
الأنبياء................................................. ٣٥
ذكر ما اختلقوه
الصفحه ١٢٠ :
ثم التفت إلى جهة
مدينة بيت المقدس فرآها أعمر ما كانت قبل ، فندم على قولته.
فكأنّ الله عز وجل
الصفحه ٨٠ : خيثمة. فهذا أمر على
وجه الخبر ، كأنّه يقول : هذا أبو خيثمة ، إلى غير ذلك.
ويكفيك أنّ الآخرة
ليست بدار
الصفحه ٥٢ : من أوضاع اليهود أو الزنادقة). قال : ولم يبيّن الله تعالى الفتنة ما هي ولا
الجسد الذي ألقاه على كرسي
الصفحه ٣٣ : المرسلين : محمد صلىاللهعليهوسلم ، وعليهم أجمعين ، وعلى آلهم الطيّبين الطّاهرين من عهد آدم إلى يوم الدّين
الصفحه ٦٩ : ) [ص : ٣٨ / ٧٦] ، و (أَرَأَيْتَكَ هذَا
الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَ) [الإسراء : ١٧ /
٦٢] إلى غير ذلك من أقواله
الصفحه ٦٦ : الله وأثنى عليه ثم قال (٣) : «أخذ الرّاية زيد فأصيب» ، إلى قوله : «لقد رفعوا لي في
الجنّة على أسرّة من
الصفحه ٤٩ : أنه قد
فتن من أجلها ، فخرج على وجهه إلى الصّحراء يبكي ويرغب وينيب.
ثم إنّ الشّيطان
تصوّر على صورة
الصفحه ١١١ : إِلَى
الدَّاعِ) [القمر : ٥٤ / ٨]
أي مسرعين ، وقال تعالى : (يَوْمَ يَخْرُجُونَ
مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً
الصفحه ١٧٦ :
كمل بحمد الله
ومنّه وحسن توفيقه ، ووقع الفراغ من تحريره على يد الفقير إلى الله ، الخاطئ
المذنب
الصفحه ١٢٧ : ـ على وجهه إلى جهة البحر مغاضبا لربه ، وركب السفينة
فالتقمه الحوت.
ومنهم من قال :
إنه بلّغ قومه
الصفحه ١١ : بيسير».
وقول ابن الأبّار
في اسمه ونسبته : «علي بن محمد» فهو من باب النسبة إلى الجدّ ، وإلاّ فإن اسم