الصفحه ١٦٤ :
على الله تعالى
حتى قضيت حوائجهم ، فأيّ منّة لنبيّ كمنّته علينا؟ فصار فضلهم تبعا لفضله ،
وكرامتهم
الصفحه ١٥١ : الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ) [يوسف : ١٢ / ١٨] وهذا هو فحوى التّكذيب؟!.
فهذه خمس كبائر ،
أربعة منها فعلوها
الصفحه ٣٧ : دلّها (٥) ، فشغفه حبّها ، فالتفتت إليه فأسبلت شعرها على جسدها
لتستتر منه ، فزاده ذلك شغفا بها ، ثم أرسل
الصفحه ٥٥ : ، ويجوز عليه الهمّ الذي هو إرادة الشيء دون مواقعته ، وأن
يستصحب الخاطر الرديء على ما في ذلك من الخطيئة
الصفحه ١٤٢ : بتلك.
السابع
: أن هزّتها فتساقطت
، ومعلوم أن هزّ مثلها على ما هي عليه من ضعفها ونفاسها لسوق النّخل لا
الصفحه ١٣٢ : !.
وعلى هذا ينبغي أن
تحمل هذه الأقوال ، وعلى ما أغمض وأعلى في التّبرئة من هذا ، ولا قوّة إلا بالله
الصفحه ١٤٧ :
المصطفى الماء نطفة
ففاضت عيون
الماء من خلل العصب
فعضّ على هذه
القولة يا أيها
الصفحه ١٣١ : ءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ) [القلم : ٦٨ / ٤٩] معناه : لو لا ما عصمناه ورحمناه لأتى ما
يذمّ عليه على أصل الجواز لا
الصفحه ٤٢ : ) ثم قيّد الظلم
بسؤال النّعجة إذ قال لهم : (إِنَّ كَثِيراً مِنَ
الْخُلَطاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلى
الصفحه ١٢٥ : ما قدّمناه من عتاب الله تعالى لأنبيائه على بعض المباحات ،
من غير أن يلحق بهم ذنب ولا عتب.
وأمّا
الصفحه ١١٨ : تميمته في بني فلان. والأصل في ذلك أن الصبي
ما دام طفلا تعلّق أمه عليه التمائم ، وهي الخرز ، تعوّذه من
الصفحه ١٤٦ : على
ضربين : دنيويّة وأخرويّة.
فالأخروية
: إرشاد المكلّف
وتعليمه ما يلزمه من وظائف التّكليف
الصفحه ١٤٣ : تتضمّن من البسط والأنس والكرامات ما يدلّ على رفعة شأنها وعزّة
مكانها عند ربّها. فكيف تبخس هذه الصّدّيقة
الصفحه ١٧٤ : (٥) :
ما أميل النّفس
إلى الباطل
وأهون الدّنيا
على العاقل
ترضي الفتى في
عاجل شهوة
الصفحه ٦٨ : على الموالي فيقولون : كيف يسوغ له أن يعمد إلى كريمة من كرائمه
وأقرب النّاس إليه نسبا فيزوّجها لعبده