الصفحه ١١٠ : صكيك العظام (٢) ، وهو ينظر إليها حتى التأم كلّ جسد على ما كان عليه من
الأجزاء التي كانت له قبل ، ثم طار
الصفحه ٤٨ : الجسد إلى كرسيّه
فتنبّه عنده على أن الذي فعله من التمنّي كالذّنب ، وأنه كان من حقّه أن ينقطع إلى
الله
الصفحه ٣٦ : تخرج من مجلس الواعظ إلى منزله ، فتسأله
على التّفصيل فيزيدها أقبح ممّا أسمعها في الجمهور ، يقول لها
الصفحه ٨٦ : (١) أدام الله كرامته ـ فكان منه في درج المذاكرة ما يليق
بمثله من التّنبيه فيها على بعض نكت نادرة مؤيّدة
الصفحه ١٠٥ : ، وسمل
عينيه (١) وجدع أنفه ، ومقطوع به أنّه قال ذلك ليقيم الحجّة عليهم في نفي الإلهيّة عمّا
اعتقدوه من
الصفحه ١٠١ : بالغة ، والدّليل على صحة ما رمناه من أنّه قال (هذا
رَبِّي) على جهة التّعنيت (١) لهم ، وإقامته الحجّة
الصفحه ٤٠ : فيها ما
شاء الله وتبقى ما شاء ، ثم يعيدهم إلى مقامهم كما كانوا قبل ، فإنّه ليس من شرط
الحيّ العالم أن
الصفحه ١٤٠ : حقّ الوليد أمتّ (٣). والثّاني : أنّ تكليم الوليد آنس في الخطاب من كلام الملك
، على ما تقدم.
والثّاني
الصفحه ٣٩ : ـ عليهالسلام ـ ليتهيّأ لقبول الخطاب ، وليتفهّم ما يلقى إليه من غرائب
العلم وعجائب الكائنات ، وأمّا إفراد الخصم
الصفحه ٩٤ : صحّة ما ذكرناه في أنّ الأكابر يصيّرون بعض المباحات ذنوبا من باب
الأولى والأحرى ، إذ الدّعاء على الكفرة
الصفحه ٤١ : ]
، ومعناه : بذلك أمرناه وأردنا منه.
وارتفع الاعتراض
على أنّه : ما أخبر الملائكة ـ عليهمالسلام ـ لداود
الصفحه ٥٠ : بحجر آخر
، وألقاه في البحر ، فبقي فيه إلى يوم البعث.
وهذا أسلم ما
قالوه في قصّته ـ عليهالسلام ـ وزاد
الصفحه ١١٩ : ) [البقرة : ٢ / ٢٥٩]
يعني كيف تعود هذه البلدة على ما كانت عليه بعد خرابها؟! فاستبعد أن تعود على ما
كانت عليه
الصفحه ١٣٥ : ما كان في باطنه من دقيق السّقم
وجليله ، واغتسل فبرئ من ظاهره أتمّ براءة ، فما كان يرسل الماء على عضو
الصفحه ١٤٨ :
فهذا ما منّ الله تعالى
به في تنزيه الأنبياء عليهمالسلام على ما تقتضيه الآي ، وما صحّ من الأخبار