الصفحه ١٦ : المؤلّف إلى
إرشاد القارئ إلى معرفة حقيقة النبوّة ، وبيان ما يجوز على الأنبياء وما يستحيل ،
وما يجب من
الصفحه ٩٢ :
[في شرح ما جاء في الكتاب من دعائه على قومه وامتناعه الشّفاعة الكبرى في
الآخرة من أجله]
وأمّا قصّته
الصفحه ١٧١ :
لا تدرون ما بلغت
به صلاته». وقوله صلىاللهعليهوسلم : «خمس صلوات كتبهنّ الله تعالى على العباد
الصفحه ١٠٤ : يماحل
بها عن الإسلام ؛ أي يدافع؟ فالجواب
من ثلاثة أوجه :
أحدها
: أنّ الثلاث
الكذبات التي عددها على
الصفحه ١٦٥ :
فأمّا التّنبيه
على فضلها والترغيب فيها ، لما جمعت من أعداد الطاعات وتضعيف الأجور عليها ،
وتحريض
الصفحه ٦٣ : الشّرح
ما جاء عنه ـ عليهالسلام ـ أنّه قال (٢) : «من عشق وكتم وعفّ ومات مات شهيدا» وسبب شهادته أنّ
النّفس
الصفحه ٨٧ :
عجب ، فامتحنه بأكل الشجرة ، فلمّا أكل منها عوتب عليها فتواضع.
الثاني
: أنّه كان منبسطا ،
فلمّا أكل
الصفحه ١١٤ :
كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) (٢).
إلى قوله تعالى : (أَعْلَمُ
أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ١٣٤ : يكون
ذلك الملك لم يكن من أمّته ، ولا أرسل إليه ، فلم يغيّر عليه ، إذ لا يلزمه ذلك.
كما مرّ موسى
الصفحه ١٧٣ :
ورؤية التّقصير
فيها بعد الفراغ منها.
كان الحسين بن علي
، رضي الله عنهما ، إذا توضّأ للصّلاة تغير
الصفحه ١٢١ : مِنْ عَدُوِّهِ) [القصص : ٢٨ / ١٥].
إلى قوله : (فَقَضى عَلَيْهِ) [القصص : ٢٨ / ١٥].
فمن أقوال
المخلّطة
الصفحه ١٠٢ : بأحدهما على نفي
الإلهية وأثبتها للثاني؟
الرابع
: أنه قال في الشمس
والقمر ما قاله في الكوكب فصار ينقل
الصفحه ٣٤ : مناقبهم على أتمّ الكمال وأعمّه ؛ فتراهم
يتركون ما أوجب الله عليهم من التفقّه في آي القرآن ، من توحيد
الصفحه ١٣٩ :
السّادس
: وهو أشدّ عليها من
أذيّتها ، وهو ما يلحق قومها من [الناس] (١) إذا قذفوها ، فإنها صدّيقة
الصفحه ١٩ : ولا أثام ، واستفتي على ذلك من لم تبلغه واقعة الحال فخرّجوه على ما
ذكره القاضي عياض في (مذاكرة العلم