الصفحه ٢٣ : على نبيّه محمد وآله وصحبه وعترته الطيبين الطاهرين».
وعلى غلاف الكتاب
أسماء عدد من المؤلّفات
الصفحه ٩٣ :
حتّى إذا سئل
الشّفاعة في الآخرة امتنع منها واعتذر بأنّه دعا على قومه بالإهلاك (١).
ومعلوم أنّ
الصفحه ١٥٤ : نبوّتهم من قوله تعالى مخبرا عن يعقوب عليهالسلام حيث قال : (وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلى
آلِ
الصفحه ١٥٣ : الله
تعالى من كان قبل من الأنبياء على التّفصيل أوجز فقال : «والأسباط» يعني أنبياء الأسباط
على حذف
الصفحه ١٦٠ : ،
فهذه الأحوال كلّها قد جمعتها الصلاة حتى [لا] يفوت ابن آدم عمل من أعمال الملائكة
، مع ما جاء في الأخبار
الصفحه ١١٣ : . فلمّا أطلعه على ذلك غاية الاطلاع ،
وعلّمه ما لم يكن يعلم قال له تعالى : (وَاعْلَمْ أَنَّ
اللهَ عَزِيزٌ
الصفحه ٧٥ :
ونسأل الله تعالى
ـ مع هذا التحفّظ على مناصبهم السّنية ومناقبهم الرّضيّة ـ العفو عمّا وقع فيها من
الصفحه ١٤٥ : الأفعال وقعت إكراما لهم زائدا على ثبوت المعجزة ، وأيضا فإنّ اللّمس والضرب
والتّفل ليس من قبيل المعجزات
الصفحه ٢٥ : مؤلفاته ونبذة من
شعره.
وأما إبراهيم (وترجمته
في خلاصة الأثر في ١ / ١١) فقد تتلمذ على أبيه وعلى غيره من
الصفحه ٣١ :
كتاب تنزيه الأنبياء
عما نسب إليهم حثالة الأغبياء
ومجموع نكت
ما خصّ به نبيّنا
الصفحه ١٢ : في خمول ذكره.
وهذا اجتهاد من
الصّديق الكريم ووجهة نظر ، وإن كان المألوف أن تتوجّه الأنظار إلى أصحاب
الصفحه ٢٠ : ،
ويتصرّفوا فيه بأنواع من عباراتهم الفاسدة ، فيؤدّيهم إلى أن يمرقوا من دين
الإسلام فوضعت هذه الكراسة نصحا
الصفحه ١٢٦ : ، ومن أسماء المحبّة عند العرب : الضّلال.
ومع ما ذكرناه في
هذه القصّة من تبرئة موسى عليهالسلام من
الصفحه ٨٨ :
فهذه رحمك الله ،
سنّة ألطاف به في ضمن كلّ لطف منها مقام كريم لآدم عليهالسلام كما قيل
الصفحه ٥٣ : الثلاثة الأصناف الذين تلتقطهم أعناق النار في المحشر.
ومنهم من قال
إنّما وقع العتاب عليه من جهة اشتغاله