الصفحه ٨٥ : متعمّدا ، حاشى وكلا! فيا لله لما يرتكبه الجاهل من نفسه ، من حيث
لا يشعر!
فخرج من مجموع ما
ذكرناه ، أنّه
الصفحه ٢١ : البالغة الحماسة وهذا صحيح ، ولكن المؤلّف لم
يعتمد على إيحاء الألفاظ المشعّة للوصول إلى الإقناع ، على أنّه
الصفحه ١٣٠ : . وليس كلّ من أتى
ما يلام عليه يقع لومه. فإن كان تعالى لم يلمه ، فقد اندفع الاعتراض لعدم اللّوم ،
والأظهر
الصفحه ١١٦ : ) [آل عمران : ٣ / ٨٠]. وهذا خطاب لليهود والنّصارى. واليهود
عبدت عزيرا بنصّ الكتاب. وممّا يدلّ على نبوّته
الصفحه ١٥٢ : لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ) [غافر : ٤٠ / ٧٨] لكن لم يقع التّنصيص في الكتاب إلاّ على
نبوّة عدد من ذكرناه
الصفحه ٧٤ : أغفله الخاطر.
والجهلة يخبطون
عشواء الدّجون (٢).
فهذا ما منّ الله
تعالى به من ثمرات النّظر في هذه
الصفحه ٩٩ : آخر
نظرهم متّصلا بالعلم ، ففي أثر ما نظروا عرفوا الحقّ حقا من غير أن يعتقدوا جهلا
أو يتلفّظوا بكلمة
الصفحه ٩ :
مقدّمة التّحقيق
على الرغم من شهرة
مؤلّف هذا الكتاب ومكانته في حركة التأليف والتّعليم ، والمحاضرة
الصفحه ١٠٩ : الْمَوْتى) وأنه طلب أن يريه تعالى مثلا محسوسا يطلعه على كيفيّة
الجمع من أقاصي الأرض وبطون الحيوانات ، وكيفية
الصفحه ٥٤ :
قالوا : وهو الجسد
الذي ألقي على كرسيّه (١) ، وهذا يعضده الخبر الصّحيح ، ويتصوّر العتاب فيه من ترك
الصفحه ٧٣ : التزويج ليعلم النّاس أنّ من تبنّى أحدا ثمّ تزوّج امرأته من بعده فلا
حرج عليه ، فإنّ من تبنّاه ليس كابنه
الصفحه ١٤١ : هزّها من أحد عشر وجها : أحدها : أنّه نبّهها على بركة يدها بأن تمسّ الشّيء فيظهر عليه بركة
ذلك المسّ
الصفحه ٦ : ........................................................... ٨٩
في شرح ما جاء في
الكتاب من دعائه على قومه وامتناعه الشفاعة الكبرى في الآخرة من أجله ٩٢
ـ شرح
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوسلم دمه ، فلما فتحت مكة
كان عبد الله لجأ إلى عثمان بن عفان وكان أخاه من الرضاعة. فلما جاء إلى رسول
الصفحه ٧١ :
العربي (١) في بعض تواليفه ، ولا أعلم هل هي له أو لغيره (٢) ، [وإن] من غاص عليها لغوّاص ، [وهي نكتة