الصفحه ٢٣٨ :
كونها طلبية قوله تعالى : (بَلْ أَنْتُمْ لا
مَرْحَباً بِكُمْ)(١) ، وأيضا ، اتفقوا على جواز الرفع في نحو
الصفحه ٢٥٠ : اسم مكان أو ، لا فإن كان غير متصرف ، نحو زيد
عندك ، فلا كلام في امتناع رفعه ، وإن كان متصرفا وهو نكرة
الصفحه ٢٥٧ :
نكرة مضمنة استفهاما ، أو نكرة هي أفعل التفضيل مقدم» على خبره ، والجملة
صفة لما قبلها ، نحو مررت
الصفحه ٢٩٧ :
نحو : ضربت ، الثاني ، في قولك : ضربت ضربت ، فإنه شيء فعله المتكلم الذي
هو فاعل الفعل المذكور
الصفحه ٣٠٩ : فعل ، نحو : رويد زيد ،
ورويد زيدا ، وبله زيد وبله زيدا.
ويجوز أن يكون «حاشي»
من هذا الباب ، فيكون
الصفحه ٣٥٣ :
وإنما يكسر لام
المستغاث له لعدم وقوعه موقع الضمير نحو قوله : يا لله للمسلمين ؛ وفتحت اللام في
الصفحه ٣٦٢ : للمعرب نحو : يا أخانا زيد ، وقال إن هذا موضع قد اطرد
فيه المرفوع ؛ وهو غريب ، لم يذكره غيره ، وقد قدّمنا
الصفحه ٣٧٥ : لا بما بعده ، وإن اتفق ذلك (١) ، فالأغلب أن يكون منكرا ؛ كما في : ربّه رجلا ، وأما
نحو : رأيته زيدا
الصفحه ٣٩٨ :
والدليل على عدم لزومه ، حذفه في جمع السلامة ، نحو عرفات ، وتقديره في نحو
الدار والشمس ، وليس لألفي
الصفحه ٤٠٧ : (١) ، فلذا صار ما قبل المحذوف في نحو غد ، ويد ، ودم معتقب
الاعراب ، وذلك لأنهم لو قصدوا كونه كالثابت لم
الصفحه ٤٣٩ : : «كل اسم
بعده فعل» ، احتراز عن نحو «زيد أبوك» ولا يريد بقوله بعده أن يليه الفعل متصلا به
، بل أن يكون
الصفحه ٤٤٨ : .
ويلزم الأخفش
تجويز ارتفاع زيد بالفا علية في نحو زيد قام وإن لم يكن مختارا.
فعلى هذا ، مفسّر
الرافع لا
الصفحه ٤٥٤ : والمعطوف عليه في كونهما
فعليتين ، نحو : قام زيد وعمرا أكرمته ، أو لقصد التناسب بين السؤال والجواب في
كونهما
الصفحه ٤٥٥ : »
مع الطلب ، وهو الأمر والنهي والدعاء فقط ، لأن سائر (٢) أنواع الطلب نحو زيد هل ضربته وزيد ليتك تضربه
الصفحه ٤٦٠ :
المتطفّل عليه إذا أمكن ؛ وأصل همزة الاستفهام دخولها على الفعل صريحا.
وإنما جاز بلا
قبح نحو : متى