الصفحه ٢٧ : والحرف ، لحصول الكلام من نوعه دون أخويه ، نحو : زيد قائم ، والمقصود
من معرفة الكلم الكلام والأحوال التي
الصفحه ٤١ : غيره ،
نحو قولك : أيّهم ضربت؟ ، وأيهم تضرب أضرب ، فإن الاستفهام متعلق بمضمون الكلام ،
إذ تعيين مضروب
الصفحه ٨٠ : اختاروا
هذه الأسماء بخلاف نحو «غد» لمشابهتها للمثنى ، باستلزام كل واحد منها ذاتا أخرى ،
كالأخ للأخ ، والأب
الصفحه ٨٨ : ، نحو :
ليضرب ، و «من» ، و «كم» ، بقيت (٢) بحالها ، وكذا ان كانت ألفا لخفتها ، نحو : الفتى ،
وحبلى
الصفحه ٩٩ : ، فان رفعه ، وحده ، مقدر فيه ، وذلك نحو :
جاءني مسلميّ والأصل مسلموي ، اجتمعت الواو والياء مع تماثلهما
الصفحه ١٤٠ : (١)
ويصفونه ببنت ،
نحو تميم بنت مر ، وقيس بنت عيلان.
وكذا قد يؤول
اسم الأم بالحيّ فيصفونه بابن نحو باهلة بن
الصفحه ١٦١ : يعمل».
قال
الرضى :
لمجيء يعملة
بالتاء (١) ؛ قوله : يختص بالفعل نحو شمّر» فان هذا الوزن لم يأت
في
الصفحه ١٦٣ : أن نحو : أحمد
وأحمر ، لا ينصرف ، وعنده أن هذا الوزن في الاسم أكثر منه في الفعل قال : لأن كل
فعل ثلاثي
الصفحه ١٦٦ :
التغيير أيضا ، لأنها تحرز (١) وزن الفعل وتدل عليه ، نحو : يعد ويهب ، وكذا المحذوف
نحو : تقل وتبع
الصفحه ١٧٧ : خلافه في نحو أحمر ، إنما هو في مقتضى القياس. وأما
السماع فهو على منع الصرف.
هذا كله في
أفعل فعلاء وكذا
الصفحه ١٨٦ : معناه فيدخل الظرف والجار والمجرور المرتفع بهما الضمير في نحو : زيد
قدامك ، أو في الدار ؛ أو الظاهر ، نحو
الصفحه ٢٠٤ : ، لأنهما إما أن يتفقا في التنازع في الفاعلية حسب ، نحو : ضربني
وأكرمني زيد ، أو في المفعولية حسب ، نحو
الصفحه ٢٠٦ : التفسير ، كما جاء في نحو ربه رجلا. فهو يقول : ضربني وأكرمت زيدا أو
الزيدين أو الزيدين أو هندا أو الهندين
الصفحه ٢١٦ : يعمّ نحو : أفعل ، وافتعل ، واستفعل ، وفعّل ، وفوعل ، وفعلل ، وتفعلل ،
وأمثالها ، ويضم أوله ويفتح ما قبل
الصفحه ٢٢٦ :
قوله «بعد حرف
النفي وألف الاستفهام» ، وكذا بعد «هل» الاستفهامية ، نحو : ما قائم الزيدان ، وإن
قائم