الصفحه ٢٥٦ : يرفع
الظاهر. خبرا كان ، أو نعتا ، أو حالا ، فيستكن فيه إن جرى على من هوله ، نحو زيد
قائم ، وإن جرى على
الصفحه ٢٦٣ :
وإذا كانت «أن»
المفتوحة مع صلتها بعد «أمّا» نحو : أما أنك خارج فلا أصدقه ، فإنها تتقدم على
خبرها
الصفحه ٣١٠ :
ما كان في الأصل صوتا ، وإن لم يبيّن بالجار نحو : أيها ، أي كفّا ، وويها
أي زيادة.
وذلك أن
الصفحه ٣٣٨ :
عليه إن تضمّن المنصوب معنى الاستفهام أو الشرط ، أو أضيف إلى ما تضمّن
أحدهما ، نحو : أيّهم ضربت
الصفحه ٣٩٧ : موجبة ، بخلاف نحو : يد ، ودم فإن النقص فيه
وإن كان بلا علة ، لكنه قليل غير قياسي ، والشذوذ لا يعبأ به
الصفحه ٤٠٣ :
قبلهما من جنسهما.
وأمّا مذهب «ورش»
(٣) في مدّ نحو : الموت ، والحسين ، وقفا فممّا انفرد به.
وإنما حذف
الصفحه ٤٠٤ :
وذهب الجرمى ،
إلى منع حذف الحرفين في نحو : يدان وثبون ، ودمىّ ، والأول أولى.
وإنما لم يحذف
الصفحه ٤١٦ : الندبة ، عند النحاة ، نحو : وا معلّاه ووا غلامكماه ، لأن حذف أول
الساكنين إذا كان مدا ، هو القياس ، كما
الصفحه ٤٣١ : وإني ، أو المشارك فيه نحو : نحن وإنّنا ، لغرض بيان اختصاص مدلول ذلك
الضمير من بين أمثاله بما نسب إليه
الصفحه ٤٤٤ : تأخره رتبة. وأما نحو ضرب زيدا سيده وما ضرب زيدا إلا
عمرو ، فالاحتياج إلى تقدم المفعول ليس لذات الفاعل
الصفحه ٤٤٥ : نفس الفاعل فكذا إلى ذيله أيضا ، أما نحو :
ضرب زيدا سيّده وضرب زيد سيّده فإن ذيل كل واحد منهما محتاج
الصفحه ٤٤٧ : عامل الرفع في نحو : (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ)(١) ، إذ لا فارق ، فكان يجب ألّا يتأخر المفسّر عن المرفوع
، إذ
الصفحه ٤٧٥ : ، أضمر الناصب ؛
فالأول نحو :
ان زيد أعطاك إياه ، راجع إلى زيد ، وجاز كون الفاعل والمفعول ضميرين لشي
الصفحه ٤٨١ : جاز أن يكون ضمير غائب نحو : إياك
وإياه من الشر ؛.
وقولهم إذا بلغ
الرجل الستين فإياه وإيّا الشوابّ
الصفحه ٤٩٢ : الموضع والمقام ونحوه بالشرط المذكور في الكل وهو انتصابه بما فيه
معنى الاستقرار.
وقوله «وما بعد
دخلت