الصفحه ٧٥ : بشارة بأنّه قد قضي له أمر عظيم فيها ، وهو تكليم الله إيّاه ، واستنباؤه له
، وإظهار المعجزات عليه. وربّ
الصفحه ٢٩٨ :
بمستقرّها».
(يا بُنَيَّ أَقِمِ
الصَّلاةَ) تكميلا لنفسك (وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ) وهو كلّ ما حسن فعله عقلا
الصفحه ٢٩١ :
فتفكّر داود
فيه فصعق صعقة.
وروي : أنّ
مولاه أمره بذبح شاة وأن يأتي بأطيب مضغتين منها ، فأتى
الصفحه ٣٣١ : إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ إِنَّ
اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (٢) وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ
الصفحه ٤٦٥ : الغطاء
، وقشر اللحاء ، ليقطع الأطماع الفارغة والأماني الكاذبة ، فبنى الأمر كلّه على
الإيمان والعمل
الصفحه ٣٣٢ :
وتنويها بفضله ، وتشريفا بمحلّه ، وتفخيما لشأن التقوى.
والمراد به
الأمر بالثبات عليه ، ليكون
الصفحه ١٢٣ : الحقّ حقيق بالوثوق بحفظ الله ونصرته.
ثمّ بيّن علّة
اخرى للأمر بالتوكّل ، فقال : (إِنَّكَ لا تُسْمِعُ
الصفحه ١٦٩ : واحد كان يخاف على
نفسه من سوطه وسيفه.
روي : أنّه
لمّا أمر ببناء الصرح ، جمع هامان العمّال حتّى اجتمع
الصفحه ٢٤٩ : على صحّة النبوّة ، وأنّ القرآن من عند الله ، لأنّها
إنباء عمّا سيكون ، وهو الغيب الّذي لا يعلمه إلّا
الصفحه ٣٨٠ : لي فيك. (زَوَّجْناكَها) أي : أذنّا لك في تزويجها.
ثمّ علّل
التزويج بقوله : (لِكَيْ لا يَكُونَ
عَلَى
الصفحه ٤٤٥ : أنتم منعتم أنفسكم حظّها ،
وآثرتم الضلال على الهدى ، وأطعتم آمر الشهوة دون آمر النهى ، فكنتم مجرمين
الصفحه ٥٧١ : على الحقيقة
إبراهيم. وإنّما قال : وفديناه ، لأنّه المعطي له والآمر به ، على التجوّز في
الفداء أو في
الصفحه ٥٧٢ :
فقال إبراهيم :
نعم العون أنت يا بنيّ على أمر الله. ثمّ أقبل عليه يقبّله وقد ربطه ، وهما
يبكيان
الصفحه ١٩ : أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ) يتغلّب عليها (فَما ذا تَأْمُرُونَ) في شأنه. من المؤامرة ، وهي المشاورة. أو من الأمر
الصفحه ٤٤٠ :
وَالْأَرْضِ).
ثمّ أمره بأن
يتولّى الاجابة والإقرار عنهم ، فقال : (قُلِ اللهُ) أي : قل في الجواب