الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يومئذ ولم يتكلّم. ثمّ دعاهم من الغد على مثل ذلك من
الطعام والشراب.
ثمّ أنذرهم
رسول الله
الصفحه ٦١ :
ورهطي ، وإنّ الله لم يبعث نبيّا إلّا جعل له أخا ووزيرا ووارثا ووصيّا
وخليفة في أهله ، فأيّكم يقوم
الصفحه ٤٦ : . واستعير طاعة
الآمر المطاع لامتثال الأمر وارتسامه ، أو جعل الأمر مطاعا على المجاز الحكمي ،
والمراد الآمر
الصفحه ٩٦ : :
انظر إليه إن دخلت عليه ، فإن نظر إليك نظرة غضب فاعلم أنّه ملك ، فلا يهولنّك
أمره ، فإنّا أعزّ منه. وإن
الصفحه ٣١٤ : ، فتعلموا صحّة ما
بيّنّاه لكم.
(يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ) يدبّر أمر الدنيا
الصفحه ٩٣ :
أَفْتُونِي فِي أَمْرِي) أجيبوني في أمري ، وأشيروا عليّ بما تستصوبون فيه.
والفتيا
والفتوى : الجواب في
الصفحه ١٧٢ : على الوحي إليه وهم النقباء السبعون
المختارون للميقات ـ حتّى تقف من جهة المشاهدة على ما جرى من أمر موسى
الصفحه ٥٧٠ : ءا منه وجاوز إلى غيره عاد في الحال ملتحما.
أو أنّه أمره
بالذبح ، إلّا أنّه سبحانه جعل على عنقه صفحة من
الصفحه ٣٨٧ : .
والداعي إلى الله بتيسيره بالأمر بالتوكّل عليه. والسراج المنير بالاكتفاء به
الصفحه ١٤٧ : يَقْتَتِلانِ) يختصمان في أمر الدنيا. وعن الجبائي : في أمر الدين. (هذا مِنْ شِيعَتِهِ) ممّن شايعه على دينه من
الصفحه ٤٤٧ : أكرمنا بذلك ، فلا يهيننا بالعذاب.
فقاسوا أمر
الآخرة الموهومة أو المفروضة عندهم على أمر الدنيا
الصفحه ١١ :
وإنّما طلب
المعاونة حرصا على القيام بالطاعة. ورتّب استدعاء ضمّ أخيه إليه وإشراكه له في
الأمر على
الصفحه ١٦٨ : أمر ببناء الصرح ليصعد إليه ويتطّلع على الحال ، فقال : (فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ) فأجّج النار (عَلَى
الصفحه ٤٥٣ : تَتَفَكَّرُوا) في أمر محمّد وما جاء به.
أمّا الاثنان :
فيتفكّران ويعرض كلّ واحد منهما محصول فكره على صاحبه
الصفحه ٥٨١ : جعلوا لله البنات ولأنفسهم البنين. فقال عطفا على الأمر
باستفتائهم المذكور : (فَاسْتَفْتِهِمْ) أيّ : سلهم