الصفحه ٥٥ :
١٤.
الحقيقة الشرعيّة
لا شكّ في أنّا ـ نحن
المسلمين ـ نفهم من بعض الألفاظ المخصوصة ، كالصلاة
الصفحه ٧١ :
النزاع في أنّ وصف القاضي ـ مثلا ـ هل يصدق حقيقة على من زال عنه منصب القضاء؟
وكذلك الحال في
مثل النجّار
الصفحه ٤٥ :
تمرينات (٣)
التمرين الأوّل
١. ما الفرق بين
الاستعمال الحقيقيّ والمجازيّ؟
٢. صحة استعمال
الصفحه ٤٦ : » معناه الحقيقيّ أو معناه المجازيّ مع العلم بوضع لفظ الأسد للحيوان المفترس
، وبأنّه غير موضوع للرجل الشجاع
الصفحه ٥٦ :
تجرّدت عن القرائن
في روايات الأئمّة عليهمالسلام.
نعم ، كونها حقيقة
فيها في خصوص زمان النبي
الصفحه ٦٨ : حقيقة عليها مع انقضاء حال التلبّس بعد الاتّفاق على صدقه حقيقة عليها حال
التلبّس ، وإلاّ لو كانت الذات
الصفحه ٧٢ :
الخلاف والنزاع ، فقال قوم بأنّه حقيقة ، وقال آخرون بأنّه مجاز.
المختار
إذا عرفت ما تقدّم
من الأمور
الصفحه ٤٠ : ، فيعود النزاع حينئذ
لفظيّا (٢).
١١.
علامات الحقيقة والمجاز
قد يعلم الإنسان ـ
إمّا من طريق نصّ أهل
الصفحه ٤٧ : :
١. أصالة الحقيقة
وموردها ما إذا
شكّ في إرادة المعنى الحقيقيّ أو المجازيّ من اللفظ بأن لم يعلم وجود
الصفحه ٣٣٥ : لا يجعل ذلك كون المعنون ـ وهو
الحرف الحقيقيّ ـ موضوعا للحكم حقيقة أوّلا وبالذات ؛ فإنّ الحرف الحقيقيّ
الصفحه ٤٠٦ : فيها أنّها من الاعتباريّات الشرعيّة.
توضيح ذلك أنّ
حقيقة الجعل هو الإيجاد. والإيجاد على نحوين
الصفحه ٣٦ :
٧.
الاستعمال حقيقيّ ومجازيّ
استعمال اللفظ في
معناه الموضوع له «حقيقة» ، واستعماله في غيره
الصفحه ٤١ : التبادر على العلم بالوضع ، فلو أردنا إثبات الحقيقة وتحصيل العلم بالوضع
بسبب التبادر ، لزم الدور المحال
الصفحه ٤٨ : الظاهر ، فإنّ الأصل حينئذ أن يحمل الكلام على الظاهر فيه.
وفي الحقيقة أنّ
جميع الأصول المتقدّمة راجعة
الصفحه ٦٢ : هو تعريف
الحقيقة الشرعيّة؟
٢. هل الحقيقة
الشرعيّة ثابتة أم لا؟
٣. ما الفائدة المترتّبة
على ثبوت