الصفحه ١٧ :
الشيخ محسن
أبو الحب
بقلم مهدي عباس العبيدي (١)
إن كثيرا من الشعراء المجيدين بل الفحول
الصفحه ٣٠ :
التعليقات
٧ ـ الكوماء بالفتح الناقة العظيمة
السنام والكوم بالضم القطعة من ألإبل.
٩ ـ الملسا
الصفحه ٤٠ :
١١ ـ مولاه مفعول به لطاعته.
١٣ ـ ناصره بالفتح بدل من إسم إن وهذا
البيت وألأبيات التي بعدها فيها
الصفحه ٤٥ : محمد صالح خان بني سعد وشيد العديد من نظائره ومن الخانات يوم
ذاك (عام ١٨٦٠ م) على الطريق إلى العتبات
الصفحه ٤٦ : ـ ولتشف ما بالدهر من علل فقد
وجدت طبيبا بالشفاء مجربا
١٢ ـ هذا بقية ذلك النور
الصفحه ٤٨ :
١٧ ـ وألله لو طالت الحرب العوان بكم
للحشر لم تشتكوا من طولها نسبا
الصفحه ٥٨ :
النصر يقدمها والبشر يعقبها
ولا أدري إذا كان يقصد أن له قصيدة هذا
أول بيت منها ولكن هذا البيت
الصفحه ٦٣ : ليلة
أنست عيون الناضرين صباحها
١٤ ـ لاحت لآدم لمحة من ضوئها
الصفحه ٧٣ :
٤٧ ـ بك يا أبا القمرين كم من أمة
سعدت وكم من أمة لم تسعد
٤٨
الصفحه ٧٨ :
٤١ ـ تنادوا بأن التنائي غدا
لك السوء من طالع ياغد
التعليقات
الصفحه ٩٩ :
٣١ ـ إشارة إلى الحديث النبوي الشريف : والذي
معناه (لو كان العلم في الثريا لناله رجال من فارس
الصفحه ١٠٤ :
عصفت رياح فراقها بشموعي
٣٠ ـ ماتت واحسب أنها ستعد في
الشهدا بما نالته من
الصفحه ١١٠ :
(٤٦)
فقدت إلفاً
من الطويل ألأول :
قالها في رثاء الحاج جواد
بدكت المتوفى سنة ١٢٨١ هـ
الصفحه ١٢٢ : ء) فمعناها الغيث ذو الرعد والصوت من لت الشيء دقة
وإذا كانت المنث فمعناها الرشح والمطر الخفيف جدا.
٢٧
الصفحه ١٣٢ :
فيحنو علينا عاطف ويظلل
٤٦ ـ فنشكوا إليه ما جرى من معاشر
على قتله من قبل ذاك