الصفحه ١٢٢ : ـ اللأواء : تعني الشدة.
(٥٥)
فار تنور مقلتي
من الخفيف :
يستنهض الإمام الحجة عليهالسلام
للأخذ بثأر
الصفحه ٦٦ :
(٢٠)
يا قامع الشرك
من البسيط الثاني :
قالها في رثاء سيد الشهداء عليهالسلام
:
١ ـ ما
الصفحه ٤٦ : ـ فاليوم أنت أحق من كل الورى
فيه لأنك نلت فيهم منسبا
٢٢ ـ لا يطلب الوفاد إلا منكم
الصفحه ٧١ : :
قال في يوم الغدير مخاطبا
أمير المؤمنين عليه الصلوات والسلام وقد منّ ألله بزيارته سنة ١٢٩٤ هـ
الصفحه ٦٤ : أن تجور (الناشر).
(١٩)
العيد ومأساة الحسين
من الكامل الثاني :
قالها في رثاء ألإمام الحسين
الصفحه ٨٩ :
١٨ ـ لو كان سيفك ساعة في كفه
لم يبق من عصب الخنا ديارا
١٩ ـ أو كنت أنت
الصفحه ١٨٧ : ء إلى حيث توجد القصيدة على القاشاني وقد حاولنا كتابة وإستنساخ
ما تمكنا من قراءته وكان ذلك قبل عام ١٩٩١.
الصفحه ١٨٦ : القاشاني
في ألإيوان الضيق في سور الروضة الحسينية المطل على الصحن من جهة الرأس الشريف.
كما أنه أشار إلى أن
الصفحه ١٩٤ :
وعندما يشير المؤلف إلى القصيدة في فهرس
الكتاب يذكر إن قائلها محمد بحر العلوم بينما قال في المتن
الصفحه ٢١ : الشيعة ولم أسمعه قبل هذا من فم أحدهم ، والشعراء
يقولون بما يشعرون ، فيقول :
هذا الكتاب كتاب
ألله
الصفحه ١٩٣ :
ألأصل النجفي ، المتوفى
١٢١٢ هـ وهي إثنتي عشرة قصيدة كل قصيدة إثني عشر بيتا في المراثي وهو جزء من
الصفحه ١٨٩ : الشيخ محسن الجد بـ ٩
سنوات». وجاء في كتاب بغية النبلاء في تاريخ كربلاء للسيد عبدالحسين آل طعمة ، عام
الصفحه ١٩٧ : المشار إليها سابقا في صفحتها الرابعة وقد كان هذا الخطاط قد إستنسخ
جميع القصائد والكتابات وأشار إلى السور
الصفحه ٨٤ : ، آزر أي عاون.
٢١ ـ في النسخة الثالثة : زمان يحتار من
حلوه المر.
٤٢ ـ ينفت تعني تفتت.
٣٠ ـ (قد ملأ
الصفحه ١٣١ :
على عجل والموت إذ ذاك يعجل
٣٢ ـ وناهيك قرم عمه وأبوه من
علمت فقلت في أمره