الصفحه ٢٥ : يوالي إلا
ذرية من آل طه فضلت على الناس وطهرت من الرجس في كتاب مبين. فيقول بعد كلام :
ما لم
الصفحه ١٧٨ :
أجلى من الشمس المضيه
٢٦ ـ فكأنهم لم يسمعوا
وكأن دعوتها خفيه
٢٧
الصفحه ٩٩ :
٣١ ـ إشارة إلى الحديث النبوي الشريف : والذي
معناه (لو كان العلم في الثريا لناله رجال من فارس
الصفحه ٢٠٦ : ....................................................... ١٦٨
(٨١) القبر في كربلاء...................................................... ١٧٢
(٨٢) أكفر خلق
الصفحه ٩٢ :
نقرأها. وفي نسخة
أخرى تغرف (الناشر).
(٣٥)
أفيك قصور
من الطويل الثاني :
وقال مخاطبا ألإمام
الصفحه ٧٠ :
٥٧ ـ جاءهم طالبا لديهم دخولا
كان منها أبوه سعد بعيدا
٥٨ ـ رام في الري بعد
الصفحه ١٨١ : بأعلى العرش ناعيها
٢٢ ـ لم يبق من ملك فيها ومن ملأ
إلا وقامت على ساق بواكيها
الصفحه ٥٦ : ألأول :
قالها في دولة ألإمام الحجة عليهالسلام
:
١ ـ يا صاحب الكرة الغراء أرقبها
الصفحه ١١٢ : بدون القصيدة. عثرت على القصيدة
في مخطوطة كتابات الروضة الحسينية بخط الشيخ جواد علي المعلم الخطاط
الصفحه ٣٤ :
(٤)
سيد الورى
من البسيط ألأول :
أنشأها في مدح أمير المؤمنين
عليهالسلام سنة ١٢٩٨ هـ
الصفحه ٤٩ : للسكن.
٥٢ ـ ٥٣ ـ يظهر أن الشيخ كان مطلعا على
بيتي ألإمام الشافعي :
من البسيط ألأول :
يا آل
الصفحه ٩ : جذوة صحمها ، ومصباح هداها ،
تسير به طالعة من وحل المأساة ، وساطعة بوجه ألإمام بأروع ما تشرق به شمس
الصفحه ٩٧ :
١١ ـ بيت ألإمامة بل بيت النبوة بل
بيت ألإله الذي بالنور قد غمرا
١٢ ـ أقبض
الصفحه ١٦٦ : عبدالعزيز.
٤٥ ـ إشارة إلى أبي بكر مع النبي في
الغار وإلى أن أبا بكر كان خائفا وراح النبي يسكن من روعه
الصفحه ٤٠ : إشارة على ما يبدو إلى ما بين الطهراني وناصر
الدين شاه سلطان العجم في وقته من علاقة إذ أنابه في بعض أمور