الصفحه ٢٠٣ : ........................................................................... ٧
الشيخ محسن الحائري.......................................................... ١١
كلمة لا بد منها
الصفحه ١٨ : ألآفاق ، سيد قراء العراق
الشيخ محسن القارئ أدام ألله توفيقه).
يبتدئ هذا التقريض بالبحث على ألإبداع
الصفحه ٤٩ : للسكن.
٥٢ ـ ٥٣ ـ يظهر أن الشيخ كان مطلعا على
بيتي ألإمام الشافعي :
من البسيط ألأول :
يا آل
الصفحه ٧٣ : محافظة
بابل بين الكوفة والحلة موطن اليهود العراقيين قديما. والشيخ يقصد أن أبا طالب
والد ألإمامعليهالسلام
الصفحه ٧٥ : قد لا تكون كاملة منقولة من
كتاب (المنح ألإلهية في المجالس العاشورية) بقلم عبدالمجيد إبن الشيخ علي بن
الصفحه ٩١ : امية
وأتباعهم.
محمود (١٢٧٧ ـ ١٢٩٣ هـ) فقد ذكره وشكره
الشيخ بهذا البيت خوفا من مقاضاة ولاة ألأمر إن هو
الصفحه ٩٢ : الشيخ محسن ابو الحب (الحفيد) بعد
مقدمته للديوان (وعثرنا على بيتين يخاطب بهما الحسين عليهالسلام).
(٣٦
الصفحه ٩٦ : .
١٩ ـ وهناك بيتان للشيخ وردا بقافية
الدال وقد يكونان قد قيلا لنفس المناسبة وأولهما (قصدت ابا الفضل
الصفحه ١٠٤ : إننا لا نعرف شيئا عن أم الشيخ
حتى ولا إسمها وأهلها ما عدا ما جاء في قصيدة رثائه لها وهي من القصائد
الصفحه ١٠٩ :
الرقم ٤٦ والرقم ٤٧ بهذه القافية.
ب ـ إن الشعراء يقولون ما يشعرون
ولا شك أن الشيخ يقصد أنه لا يعرف من
الصفحه ١١٢ : بدون القصيدة. عثرت على القصيدة
في مخطوطة كتابات الروضة الحسينية بخط الشيخ جواد علي المعلم الخطاط
الصفحه ١١٨ :
٤٢ ـ إذا أسلمت شيخها للخطوب
وجيرانها للعظيم المهول
٤٣ ـ فما جارها غير جار
الصفحه ١٢٠ : المطل على الصحن من جهة
الرأس الشريف. وقد إزيلت ألآن. وللمحقق دراسة توثيقية عنها وعن قصيدة أخرى للشيخ
في
الصفحه ١٧١ :
أحيا بطرف بالدموع ضنين
وممن جاراها أيضا الشيخ سالم الطريحي
بقصيدة من ـ الكامل الثاني ـ مطلعها
الصفحه ١٧٦ : وينهاه
٧ ـ من مبلغ مالكا عني يبلغه
بأن شيخ شيوخ الغي وافاه