الصفحه ١٨١ :
يا حسرة الدين والدنيا ومن فيها
٢١ ـ عليك عز رسول ألله واعية
في الطف قام
الصفحه ١٨٣ : ـ عباس أنت شفيعي في تنجزها
تراك تعجز عنها أو تخليها
٧٧ ـ هيهات هيهات أنت إبن
الصفحه ٢٠٦ :
(٧١) قرت عين المجد...................................................... ١٥٣
(٧٢) في كل يوم ثلمة
الصفحه ٧ : بالإيحاء ، عميقة
ألأسرار ، شجية ألأنغام ، كسيرة الوجدان ، تبعث في الدارس نشوة الدرس ، وفي القارئ
لذة الكشف
الصفحه ٩ : في نبعها ، متينة
في بنائها ، وارفة ألإيحاءات ، تعبر عن المكنون ببلاغة ساحرة ، وحجة دامغة ، وروح
ذائبة
الصفحه ٢٢ :
وهي قصيدة طويلة ، وعندي أنها من خيرة
الشعر الذي يقال في هذا الباب ، وهي تدلنا على ثورة نفسية
الصفحه ٣٠ : ء لعله يريد بها الناقة
السريعة يقال ناقة ملس نهاية في السرعة والجرداء الفلاة التي لا نبات فيها.
١١
الصفحه ٣٤ :
(٤)
سيد الورى
من البسيط ألأول :
أنشأها في مدح أمير المؤمنين
عليهالسلام سنة ١٢٩٨ هـ
الصفحه ٤٣ :
٢٨ ـ تدعو ألا يابن النبي رضيت أن
نسبى وشخصك في التراب مغيب
٢٩
الصفحه ٤٧ : رد يعني الزمان في البيت ٢٦
الذي كثيرا ما غدر بالعلويين وأي منّ للدهر أنه رد على العلويين بعض حقوقهم
الصفحه ٤٩ : ـ تكفون في الحشر من نار الجحيم
ولا
تكفوننا اليوم هذا الحادث ألأشبا
٤٦ ـ رفقا
الصفحه ٥١ :
بنائبة جرت عليها النوائبا
٢٧ ـ رأت لحسين ناشبا في قبيلها
فكانت لهذا دون ذاك
الصفحه ٦٢ : فاتهم ذلك وكذلك عتاب.
٢٣ ـ أي أنه يتولاهم.
(١٨)
آل احمد
من الكامل ألأول :
أنشأها في مصاب أهل
الصفحه ٦٥ : فقيد
٢٢ ـ حتى رآك من العلا في رتبة
ما نالها من قبل ذاك شهيد
٢٣
الصفحه ٧١ : :
قال في يوم الغدير مخاطبا
أمير المؤمنين عليه الصلوات والسلام وقد منّ ألله بزيارته سنة ١٢٩٤ هـ