الصفحه ٢١ :
ثم يشرح لنا سبب حزنه وثوران عاطفته في
واقعة الطف فيقول :
أشد على نفسي إذا
ما ذكرتهم
الصفحه ٢٥ : أشفار الظبا
حتى سقيت دماءهم فسقينا
من لي بفتياني عرايا في الثرى
الصفحه ٤٤ :
من المتقارب الثالث :
وهي من قصيدة في رثاء
المرحوم الحاج محمد صالح كبة المتوفى في سنة ١٢٨٧ هـ ويذكر
الصفحه ١٤١ :
(٦٦)
لا انسى رضيع الطف
من الوافر ألأول :
قالها في رثاء من قتل في
معركة الكرامة بكربلا
الصفحه ١٩٤ :
وعندما يشير المؤلف إلى القصيدة في فهرس
الكتاب يذكر إن قائلها محمد بحر العلوم بينما قال في المتن
الصفحه ٦٩ : ـ كان طوفانهم كطوفان نوح
ذاك يجري ماء وهذا حديدا
٢٤ ـ ركبوا للنجاة فيه سفينا
الصفحه ٧٤ : والجوى يتوقد
فقم للشجى والحزن فيه نجدد
٢ ـ وذا شهر عاشورا أطل هلاله
الصفحه ١٢٠ : نسيت لها
قلبا تعارض فيه الوجد والوجل
٢٨ ـ تدعو ولا احد يصبو لدعوتها
الصفحه ١٤٥ : قد إنقلبت بكم وكأنكم
لم تظفروا منها بنيل مرام
٣٨ ـ إن الذين ولعتم في ظلمهم
الصفحه ١٥١ :
(٧٠)
عجبا لحلم الله
من الكامل الثاني :
قالها في هجو بعض من إقتفى
أثر ألأوائل في الظلم وحذا
الصفحه ١٥٣ :
(٧١)
قرت عين المجد
من البسيط ألأول :
أنشأها في عزيز إلتقاه :
١ ـ قرت برؤياك عين
الصفحه ١٩٠ : الحادث الجلل
٩ ـ لا كان يومهم في كربلاء ولا
طافت علينا به الركبان والرسل
الصفحه ١٩٨ : .
صدور ألأبيات (١٠ ، ١١ ، ١٢) أثبتها كما
وجدتها في المخطوطة وكلها ليست سليمة وبها خلاف في الوزن والمعنى
الصفحه ٨ : يتجدد الحزن القديم على سيد
الشهداء عليهالسلام
وأنت تسافر جريحا عبر قصائد الديوان ، وغريبا في فلاة كلها
الصفحه ١٧ :
المبرزين قد ضلوا في زاوية النسيان بينما لا يزال من رآهم وشافههم حيا يرزق. فهناك
أدب جم له ألأثر المباشر على