الصفحه ٥٤ :
٣٠ ـ متى خاضت النقع المثور رجله
متى تل في وجه الكتيبة قاضبه
٣١
الصفحه ٦٣ : ـ وأسلك طريقة آل احمد إنها
متكفل رب السما إيضاحها
١٣ ـ لم يخط سالكها الهدى في
الصفحه ٨٠ : ممن
أفرد قصيدة في رثاء الحر بن يزيد الرياحي الشهيد عليهالسلام
(المحقق)
١٧ ـ في نسخة : خضرا (الناشر
الصفحه ٨٢ :
التعليقات :
البيتان ١ و ٢ في النسخة الثانية بخط
الشيخ محسن الحفيد وليسا بخط الشيخ ميرزا صادق
الصفحه ٨٧ :
٣٨ ـ ٤١ ـ الشعراء يقولون ما يشعرون به
في حينه.
(٣٣)
في كل يوم فتكة
من الطويل ألأول
الصفحه ٨٨ :
٣٢ ـ وما نحن إلا الركب عرس ليله
ولم يضح إلا راحلا وكذا الدهر
٣٣ ـ نشا في
الصفحه ٩٢ : )
غدر القوم
من الخفيف :
قالها بمناسبة يوم الغدير
وما تلتها من أحداث :
١ ـ غدر القوم في
الصفحه ٩٤ :
٤٥ ـ ليتني كنت شاهدا يوم يدعو
في عراص الطفوف هل من مجير
٤٦ ـ لست من هاشم
الصفحه ٩٧ :
٦ ـ والعرش تحمله فيها ثمانية
ما كان أوضحها بين الملا غررا
٧ ـ هذي منائر لا بل ذي
الصفحه ١١١ :
٢٥ ـ إلى أن تجيء الحشر في الناس
ناشرا
صحيفة تبر لا تخاف لها قذفا
الصفحه ١٢٨ : لم يعبس لها
وعقيل أمسى في عقال يعقل
٥٤ ـ واقول ماذا والسياط بمتنها
الصفحه ١٣١ : عن العز منزل
٢٣ ـ أصاغرنا في المكرمات أكابر
وآخرنا في كسبه الحمد أول
الصفحه ١٤٠ : لا أنسى رضيعا
لكم في الطف تعفوها اليتاما
٣٦ ـ فهذي غير واجدة خمارا
الصفحه ١٤٤ :
شم الجبال لسخن بعد قوام
١٤ ـ في كل يوم تستجد مآتما
عظمت مواقفها على ألإسلام
الصفحه ١٤٩ : ـ أنى وكيف وفيكم كل ذي كبد
تغلي علي حقودا وهي تضطرم
٤٣ ـ كأنما كنت ثقلا في