الصفحه ١٠٩ : ، فبكت وجزعت ، فلمّا
رأى ذلك عبدالله بن عمر كتب مع زائدة إلى يزيد بن معاوية : أمّا بعد ... فإنّ
عبيدالله
الصفحه ١١٦ : بعث الى عبدالله بن عمر
بن الخطاب وكتب إليه : أمّا بعد فإنّي قد حبست مظلوماً وظنّ بي الولاة ظنوناً
الصفحه ١٣٠ : ، قال : ورزقه
ألف درهم في كل شهر وأمره بقتال الأكراد وبإقامة الطرق ، وكتب إلى عماله في الجبال
يأمرهم أن
الصفحه ١٣٥ : كتب إلى الحسين عليهالسلام أمّا بعد : فقد أخضر الجناب وأينعت
الثمار إلى آخره.
الصفحه ١٣٧ : ، فبعث
المختار في أثره غلاماً يقال له زريب ، كما روى ابن كثير : قال الطبري : فقلته شمر
وسار ، وكتب إلى
الصفحه ١٥٨ : .
قال أرباب التاريخ : ولمّا استتب له
الأمر كتب إليه جماعة من الأمويين يطلبون منه الأمان ويسألونه التعطف
الصفحه ١٧٠ : جوفه على عورته.
ولمّا هلك هشام ، كتب الوليد بن يزيد
إلى يوسف ابن عمرو ، أما بعد : إذا أتاك كتابي هذا
الصفحه ١٧١ : : بلغني عنك كذا وكذا؟ قال : هو
كما بلغك ، فحبسه ، وكتب إلى هشام بن عبدالملك يخبره ، فقال كثير وهو في الحبس :
الصفحه ١٨٣ : بيت : لك الأمان من الله ومني فاظهر متى شئت ، حتى كتب ذلك تحتها أجمع ، فالفتف
فإذا هو دموعه تجري على
الصفحه ١٩٢ : يابن العم ليست هذه كتبي ولا هذا خطّي ولا هذا توقيعي ، صيّرني
إلى بعض حبوسك حتى يأتيني الموت فإنّه منّي
الصفحه ٢٠٠ :
عيسى بن موسى ، والله لئن سلمت من هذه لا يفارق عسكري ثلاثون ألفاً ، ثم كتب إلى
عيسى بن موسى يأمره
الصفحه ٢١٦ : الفارغ على هذه الطائفة ، ولم يلتفت إلى الأحاديث
الواردة في كتب الأئمّة والأخبار المروية عن علمائه بمناسبة