الصفحه ٢٢٣ : للشيخ
عبدالحسين الأعسم رحمهالله
مطلعها :
نري
يدك ابتلّت بقائمةِ العضب
فحتّام
الصفحه ٨٩ : : وكتب سليمان كتاباً إلى من
كان بالمدائن من الشيعة من أهل الكوفة ، وبعثه مع عبدالله بن مالك الطائي ، الى
الصفحه ١٨٦ :
يزيد لعنه الله ، وكتب
يوسف بن عمرو إلى نصر بن سيار ، وهو عامل على خراسان يقول في الكتاب : ابعث إلي
الصفحه ٨٨ : ، وكان أحد من يجتمع الشيعة في داره لبيعة الحسين عليهالسلام وكتب إليه في من كتب
للقدوم إلى العراق.
الصفحه ١١٥ : بعد واقعتهم كتب
إليهم المختار ، أمّا بعد؛ ... فإنّ الله أعظم لكم الأجر وحطّ عنكم الوزر بمقارعة
الصفحه ٢٢١ : في حياة أبيه عثمان رحمهالله ، وكانت لأبي جعفر
محمد بن عثمان كتب في الفقه ممّا سمعه من أبي محمد الحسن
الصفحه ١٧ :
وأهل بيتك؟ فقالت : ما
رأيت إلّا جميلاً ، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا الى مضاجعهم وسيجمع
الصفحه ٢٤ :
الراهب عمّن كتب هذا الشعر؟ فقال : هذا ههنا من قبل أن يبعث نبيّكم بخمسمائة عام ،
ففزعوا من ذلك ورحلوا على
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
مع المنهال بن عمر ، الى غير ذلك من القضايا المذكورة ، في كتب التاريخ والسير ، فما
مضى على تمويه
الصفحه ٥٤ : عودتهم من
الشام يوم العشرين من صفر ، وكلاهما مستبعد لأنّ عبيدالله بن زياد (لعنه الله) كتب
إلى يزيد يعرفه
الصفحه ٦٥ : عليهالسلام
وتوجد الآن غرفة في الرواق الحيدري ، مما يلي الرأس الشريف من جهة الغرب وهي
مزركشة ، وقد كتب على
الصفحه ٧٧ : وأثنى عليه ثم قال : أمّا بعد ، يا أهل الشام فإنّه
كتب إليّ عثمان بن محمد أنّ أهل المدينة أخرجوا قومنا من
الصفحه ٨٢ : ، من المحلّ للحرم المارق.
ولما ورد على ابن عباس كتاب يزيد ، كتب
إليه : أمّا بعد ، فقد جاءني كتابك
الصفحه ٩٠ :
ضروب بنعل السيف غير أثيم
وكتب أيضاً كتاباً إلى البصرة.
قال الراوي : وقوي أمرهم واشتدّت
الصفحه ٩٨ : ، ونحمده على كلّ حال إنّا سمعنا الله عزوجل يقول في
كتبه : (إِنّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ