الصفحه ٩٤ :
الزّلل (١) ، وتعرض لهم العلل ، ويؤتى على أيديهم
فى العمد والخطإ (٢)
فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الّذى
الصفحه ١١٤ :
كتّابك (١) ، ومنها إصدار حاجات النّاس يوم ورودها
عليك بما تحرج به صدور أعوانك (٢)
، وأمض لكلّ يوم
الصفحه ١١٥ :
الرّعيّة شعبة من
الضّيق ، وقلّة علم بالأمور ، والاحتجاب منهم يقطع عنهم علم ما احتجبوا دونه فيصغر
الصفحه ١٢٠ :
ذلك من أوثق فرص
الشّيطان فى نفسه ليمحق ما يكون من إحسان المحسنين. وإيّاك والمنّ على رعيّتك
باحسانك
الصفحه ١٢٣ :
المهاجرين بالتّقيّة
والكتمان ، وإنّ دفعكما هذا الأمر [من] قبل أن تدخلا فبه (١) كان أوسع عليكما من
الصفحه ١٢٥ :
على حال ، واعلم أنّك
إن لم تردع نفسك عن كثير ممّا تحبّ مخافة مكروه سمت بك الأهواء إلى كثير من
الصفحه ١٢٩ :
فارفعوا إلىّ
مظالمكم وما عراكم ممّا يغلبكم من أمرهم ، [وما] لا تطيقون دفعه. إلاّ باللّه وبى
، فأنا
الصفحه ١٣١ : (١) أو هدما تكون المصيبة به علىّ أعظم من
فوت ولايتكم الّتى إنّما هى متاع أيّام قلائل يزول منها ما كان كما
الصفحه ١٤٣ :
من يفيل رأيه (١) وينكر عمله ، فانّ الصّاحب معتبر
بصاحبه. واسكن الأمصار العظام فإنّها جماع المسلمين
الصفحه ١٥٤ :
وأعجز منه من ضيّع
من ظفر به منهم :
١٢ ـ وقال عليه السلام : إذا وصلت إليكم
أطراف النّعم فلا
الصفحه ٢٠٩ :
تشريفا للصّدق ، والسّلام
أمانا من المخاوف ، والأمانات نظاما للأمّة (١)
، والطّاعة تعظيما للامامة
الصفحه ٢٣٩ :
٣٦٣ ـ وقال عليه السلام : من الخرق
المعاجلة قبل الامكان والأناة بعد الفرصة (١)
٣٦٤ ـ وقال عليه
الصفحه ٢٤٢ :
الآخرة بأدنى سهمته (١)
٣٧١ ـ وقال عليه السلام : لا شرف أعلى
من الإسلام ، ولا عزّ أعزّ من التّقوى
الصفحه ٢٤٤ :
المنكر بقلبه والتّارك
بيده ولسانه فذلك الّذى ضيّع أشرف الخصلتين من الثّلاث وتمسّك بواحدة
الصفحه ٢٥٧ : من يروى هذا للرسول صلى اللّه عليه وآله وسلم ومما يقوى أنه
من كلام أمير المؤمنين عليه السلام ما حكاه