الصفحه ١١٦ :
حاشيتك وحامّتك
قطيعة (١) ولا يطمعنّ
منك فى اعتقاد عقدة تضرّ بمن يليها من النّاس فى شرب أو عمل
الصفحه ١١٧ :
تبلغ به حاجتك من
تقويمهم على الحقّ
ولا تدفعنّ صلحا دعاك إليه عدوّك [و] للّه
فيه رضا ، فانّ فى
الصفحه ١٤١ :
من غير أهله ، وفّقنا
اللّه وإيّاكم لمحابّه (١)
والسّلام
٦٨ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى
الصفحه ١٧٠ :
قال الرضى : وهذا من محاسن الاستخراج ولطائف
الاستنباط
٨٩ ـ وقال عليه السلام : من أصلح [ما] بينه
الصفحه ٢٦٨ :
فهرست الجزء الثالث
من كتاب
نهج البلاغة
وهو يشتمل على باب المختار
من كتب أمير المؤمنين
أبى
الصفحه ١٢ :
١٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إليه أيضا
وكيف أنت صانع إذا تكشّفت عنك جلابيب ما
أنت فيه من دنيا
الصفحه ١٥ :
اتّق اللّه الّذى لا بدّ لك من لقائه ،
ولا منتهى لك دونه ، ولا تقاتلنّ إلاّ من قاتلك ، وسر البردين
الصفحه ٢٦ :
وإنّ لبنى فاطمة من صدقة علىّ مثل الّذى
لبنى علىّ ، وإنّى إنّما جعلت القيام بذلك إلى ابنى فاطمة
الصفحه ٢٧ :
٢٥ ـ ومن وصيّة له عليه
السّلام
كان يكتبها لمن يستعمله على الصدقات ، وإنما
ذكرنا هنا جملا [منها
الصفحه ٥١ :
إليهم ممّا قرّبهم
من منزلهم ، وأدناهم من محلّهم. ومثل من اغترّ بها كمثل قوم كانوا بمنزل خصيب فنبا
الصفحه ٧٣ : اللّه تريد بجهادك وكأنّك لم تكن على بيّنة من
ربّك ، وكأنّك إنّما كنت تكيد هذه الأمّة عن دنياهم (٥) وتنوى
الصفحه ٩٥ :
فانظر إلى عظم ملك
اللّه فوقك وقدرته منك على ما لا تقدر عليه من نفسك ، فإنّ ذلك يطامن إليك من
طماحك
الصفحه ٩٦ : أحد من الرّعيّة أثقل على الوالى
مؤونة فى الرّخاء وأقلّ معونة له فى البلاء ، وأكره للانصاف ، وأسأل
الصفحه ١٠٧ : (٢)
معتمدا فضل قوّتهم (٣)
بما ذخرت عندهم من إجمامك لهم والثّقة منهم بما عوّدتهم من عدلك عليهم فى رفقك بهم
الصفحه ١١٩ : ، ولا أعظم لتبعة ، ولا أحرى بزوال نعمة وانقطاع مدّة ، من سفك
الدّماء بغير حقّها ، واللّه سبحانه مبتدى