الصفحه ٧٣ : : المجروحة والكسيرة : المكسورة ، والمعزى
، أخت الضأن ، اسم الجنس كالمعز والمعيز
(٧) التأثم : التحرز
من
الصفحه ٨٢ : ، والغارب : الكاهل وما بين السنام والعنق. والجملة تمثيل لتسريحها تذهب حيث
شاءت. وانسل من مخالبها : لم يعلق
الصفحه ١٤٤ : واحد
(٣) غيا : ضلالا ، وفرارهم
كاف فى الدلالة على ضلالهم ، والضالون مرض شديد فى بنية الجماعة ربما
الصفحه ٣ : .
__________________
(١) استعتابه : استرضاؤه
، والوجيف : ضرب من سير الخيل والأبل سريع ، وجملة «أهون سيرهما الوجيف» خبر «كان»
أى
الصفحه ٢١٦ :
فلما قال عليه السلام هذا القول فى كلام
طويل قد ذكرنا مختاره فى جملة الخطب ، تقدم إليه رجلان من
الصفحه ١٦ : المستتر فى «يعير» ، وقد وقع الفصل
بالجار والمجرور وذلك كاف
الصفحه ١٦١ : : ـ قلب الأحمق فى فيه ، ولسان
العاقل فى قلبه. ومعناهما واحد
__________________
(١) أحوج : حال من
الكاف
الصفحه ١٩٤ : فيه
(٣) إذا كافأت
المحسن على إحسانه أقلع المسىء عن إساءته طلبا للمكافأة.
(٤) اللجاجة شدة الخصام
الصفحه ٢٤٨ : السلام : كلّ مقتصر
عليه كاف (٤)
٣٩٦ ـ وقال عليه السلام : المنيّة ولا
الدّنيّة! والتّقلّل ولا التّوسل
الصفحه ٢٠ : بنى تميم ، لأنهم كانوا مع طلحة والزبير يوم الجمل : فأقصى
كثيرا منهم ، فعظم على بعضهم من شيعة الامام
الصفحه ٢٥ : ، وقيل : القارب : الذى يسير
إلى الماء وقد بقى بينه وبينه ليلة واحدة ، والاسم القرب ـ بزنة قفل وجمل
الصفحه ٣٥ :
«لترى». وقوله «غير مخبر» خبر لمبتدإ محذوف ، أى : أنا ، والجملة اعتراضية
(٤) هو حمزة بن عبد
المطلب
الصفحه ٣٨ :
وقلت : «إنّى كنت أقاد كما يقاد الجمل
المخشوش حتّى أبايع (١)
، ولعمر اللّه لقد أردت أن تذمّ فمدحت
الصفحه ٤١ : ركابى ، ولئن ألجأتمونى إلى المسير إليكم لأوقعنّ بكم وقعة لا يكون يوم
الجمل إليها إلاّ كلعقة لاعق
الصفحه ٨٠ : «لو شئت لاهتديت الخ» والقز : الحرير.
(٥) الجشع : شدة الحرص.
(٦) جملة «ولعل ـ الخ» :
حالية عمل فيها