الصفحه ٧١ : آثرتكم به على نفسى لنصيحته لكم وشدّة
شكيمته على عدوّكم (٣).
٣٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى عمرو بن
الصفحه ٧٥ : ، ويتمنّى المضيّع [فيه] الرّجعة
، ولات حين مناص (٢)
٤٢ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى عمر بن أبى سلمة
الصفحه ٧٧ :
فلما قرأ زياد الكتاب قال : شهد بها ورب
الكعبة ، ولم تزل فى نفسه حتى ادعاه معاوية.
قال الرضى : قوله
الصفحه ٧٨ :
٤٥ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى عثمان بن حنيف الأنصارى ، وهو عامله
على البصرة
وقد بلغه أنه
الصفحه ٨٤ : خلاصك.
٤٦ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى بعض عماله
أمّا بعد ، فإنّك ممّن أستظهر به على
إقامة
الصفحه ٨٥ :
أوصيكما ، وجميع ولدى وأهلى ومن بلغه
كتابى ، بتقوى اللّه ، ونظم أمركم ، وصلاح ذات بينكم ، فإنّى سمعت جدّكما
الصفحه ٨٧ : بالكلب العقور»
٤٨ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى معاوية
وإنّ البغى والزّور يذيعان بالمرء فى
دينه
الصفحه ٩٠ :
٥١ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى عماله على الخراج
من عبد اللّه علىّ أمير المؤمنين إلى
أصحاب
الصفحه ٩١ : [العلىّ العظيم]
٥٢ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى أمراء البلاد فى معنى الصلاة
أمّا بعد ، فصلّوا
الصفحه ١٠٨ : من الكلام فى أهل الخراج إلى الكلام فى الكتاب : جمع كاتب
(٤) بأجمعهم : متعلق
باخصص ، أى : ما يكون من
الصفحه ١١٠ : بالفريقين من
__________________
(١) «ثم استوص» : انتقال
من الكلام فى الكتاب إلى الكلام فى التجار والصناع
الصفحه ١٢١ : ، أو أثر عن نبيّنا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
، أو فريضة فى كتاب اللّه ، فتقتدى بما شاهدت ممّا عملنا
الصفحه ١٢٣ : ، من قبل أن يتجمّع العار والنّار ، والسّلام (٣).
٥٥ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى معاوية
أمّا
الصفحه ١٢٧ :
الّذى ران اللّه على
قلبه ، وصارت دائرة السّوء على رأسه
٥٩ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى
الصفحه ١٢٨ :
إليك من ذلك أفضل من
الّذى يصل بك ، والسّلام.
٦٠ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى العمال الذين