الصفحه ٢٠ : فيك نصيبا ، ولا على نفسك سبيلا
١٨ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى عبد اللّه بن عباس ، وهو عامله على
الصفحه ٢١ : ظنّى بك ، ولا
يفيلنّ رأيى فيك ، والسّلام
١٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى بعض عماله
أمّا بعد
الصفحه ٢٢ : ء اللّه :
٢٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى زياد بن أبيه ، وهو خليفة عامله عبد
اللّه بن عباس على
الصفحه ٢٩ : متعبات ولا مجهودات (٧) لنقسمها على كتاب اللّه وسنّة نبيّه
صلّى اللّه عليه وآله ، فانّ ذلك أعظم لأجرك
الصفحه ٣٤ :
٢٨ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية جوابا ، وهو من محاسن الكتب
أمّا بعد ، فقد أتانى كتابك
الصفحه ٣٧ :
فإسلامنا [ما] قد
سمع وجاهليّتنا لا تدفع (١)
، وكتاب اللّه يجمع لنا ما شذّ عنّا وهو قوله
الصفحه ٤٠ :
اَلظّٰالِمِينَ بِبَعِيدٍ»
٢٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى أهل البصرة
وقد كان من انتشار حبلكم وشقاقكم ما
الصفحه ٤١ : وفىّ (٤)
٣٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية
فاتّق اللّه فيما لديك ، وانظر فى حقّه
عليك
الصفحه ٤٣ : من أمرك ما يعنينى من أمر نفسى ، فكتبت إليك (٦) [كتابى]
__________________
(١) من قولهم «فلان
نصب
الصفحه ٤٤ : (٢) ، وجاهد فى اللّه حقّ جهاده ، ولا
تأخذك
__________________
التى فيها زيادة
«كتابى» وهى النسخة التى شرح
الصفحه ٦٤ : .
٣٢ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية
وأرديت جيلا (١) من النّاس كثيرا : خدعتهم بغيّك
الصفحه ٦٥ :
الدّنيا منقطعة عنك
، والآخرة قريبة منك ، والسّلام.
٣٣ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى قثم بن
الصفحه ٦٦ :
بطرا (١) ولا عند البأساء فشلا ، والسّلام.
٣٤ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى محمد بن أبى بكر
الصفحه ٦٩ : (٤) فيشمت
عاد أو يساء حبيب
٣٧ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية
فسبحان اللّه!! ما أشدّ لزومك
الصفحه ٧٠ : كان النّصر له ، والسّلام.
٣٨ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى أهل مصر ، لما ولى عليهم الأشتر
من