الصفحه ٩٩ : أنّ الرّعيّة طبقات لا يصلح بعضها
إلاّ ببعض ، ولا غنى ببعضها عن بعض : فمنها جنود اللّه ، ومنها كتّاب
الصفحه ١٠٤ :
إِلَى
اَللّٰهِ وَاَلرَّسُولِ»
فالرّدّ إلى اللّه : الأخذ بمحكم كتابه (١)
، والرّدّ إلى الرّسول
الصفحه ١٠٩ : يكون
انتخاب الكتاب تابعا لميلك الخاص
(٣) «يتعرفون
للفراسات» أى : يتوسلون إليها لتعرفهم
(٤) أى
الصفحه ١٢٢ :
اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم الطّيّبين الطّاهرين ، وسلّم تسليما كثيرا ، والسّلام.
٥٤ ـ ومن كتاب
له
الصفحه ١٤١ :
من غير أهله ، وفّقنا
اللّه وإيّاكم لمحابّه (١)
والسّلام
٦٨ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى
الصفحه ١٤٩ :
٧٥ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية فى أول ما بويع له
ذكره الواقدى فى كتاب الجمل
من عبد
الصفحه ١٥٠ : (٢).
٧٨ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى أبى موسى الأشعرى جوابا فى أمر
الحكمين
ذكره سعيد بن يحيى الأموى
الصفحه ٢٥٦ : استقلالا ، ودركهم لها فوتا ، أعداء ما سالم النّاس وسلم ما
عادى النّاس (٣)!
بهم علم الكتاب وبه علموا ، وبهم
الصفحه ٢ : وأمراء بلاده
ويدخل فى ذلك ما اختير من
عهوده (٢)
إلى عماله ، ووصاياه لأهله وأصحابه
١ ـ من كتاب له
الصفحه ٦ : ذلك العقل إذا خرج من أسر الهوى ، وسلم من علائق الدّنيا.
٤ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى بعض أمرا
الصفحه ٧ : المتكاره (٢) مغيبه خير من مشهده ، وقعوده أغنى من
نهوضه.
٥ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى الأشعث بن قيس
الصفحه ١٠ :
٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية
فأراد قومنا قتل نبيّنا ، واجتياح أصلنا
(١) وهمّوا بنا
الصفحه ١٢ :
١٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إليه أيضا
وكيف أنت صانع إذا تكشّفت عنك جلابيب ما
أنت فيه من دنيا
الصفحه ١٤ :
المتتابع ، والقضاء
الواقع ، ومصارع بعد مصارع ـ إلى كتاب اللّه وهى كافرة جاحدة ، أو مبايعة حائدة
الصفحه ١٥ :
١٣ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى أميرين من أمراء جيشه
وقد أمّرت عليكما وعلى من فى حيّزكما
مالك