الصفحه ١٠٧ :
لأنّ ذلك لا يدرك
إلاّ بالعمارة ، ومن طلب الخراج بغير عمارة أخرب البلاد وأهلك العباد ، ولم يستقم
الصفحه ١٦٣ : ، والحزم بإجالة الرّأى ، والرّأى بتحصين الأسرار.
٤٩ ـ وقال
عليه السلام : احذروا صولة الكريم إذا جاع
الصفحه ٢٠٤ : النعمتين ، ففرق عليه السلام بين نعمة العبد ونعمة
الرب [تعالى ذكره] فجعل تلك قصيرة وهذه طويلة ، لأن نعم
الصفحه ٢١٤ :
ومعناه اصدفوا عن ذكر النساء (١) وشغل القلب بهن ، وامتنعوا من المقاربة
لهن ، لأن ذلك يفت فى عضد
الصفحه ١٨ : : دعست الوعاء ـ من باب منع ـ إذا حشوته ، أى
: الطعن الذى يحشى به أجواف الأعداء والطلحفى ـ بفتحتين فسكون
الصفحه ٣٨ : (٧)
__________________
(١) الخشاش ـ ككتاب
ـ : ما يدخل فى عظم أنف البعير من خشب لينقاد ، وتقول : خششت البعير ، إذا جعلت فى
أنفه
الصفحه ١٢٨ :
(٢) الشذى : الشر
(٣) معرة الجيش : أذاه
، والامام يتبرأ منها لأنها من غير رضاه. وجوعة ـ بفتح الجيم
الصفحه ١٤٠ : : الحاجة
ـ إن ذيدت ـ أى : دفعت ومنعت ، مبنى للمجهول من «ذاده يذوده» إذا طرده ودفعه ، ووردها
ـ بالكسر
الصفحه ٢٢٦ : غيور
قطّ
٣٠٦ ـ وقال عليه السلام : كفى بالأجل
حارسا
__________________
(١) كان إذا كسب
ذنبا فأحزنه
الصفحه ٢٦٦ : الإخوان من تكلّف له قال الرضى : لأن التكليف مستلزم للمشقة ، وهو
شر لازم عن الأخ المتكلف له ، فهو شر
الصفحه ٢١ : ، فإنّ دهاقين أهل بلدك شكوا
منك غلظة وقسوة (٢)
واحتقارا وجفوة ، ونظرت فلم أرهم أهلا لأن يدنوا لشركهم
الصفحه ١٦٢ : صدق عليه السلام ، إن المرض لا أجر فيه ، لأنه
من قبيل ما يستحق عليه العوض (٢)
لأن العوض يستحق على ما
الصفحه ٢ : به سادة الأنصار ، لأن جبهة الانسان أعلى أعضائه ، وليس يريد بالأنصار ههنا
الأوس والخزرج ، بل الأنصار
الصفحه ١١٩ : يضعفه ويوهنه
بل يزيله وينقله ، ولا عذر لك عند اللّه ولا عندى فى قتل العمد ، لأنّ فيه قود
البدن (١) ، وإن
الصفحه ١٣٨ : : خفية المسالك
(٤) الأنوق ـ كصبور ـ : طير
أصلع الرأس أصفر المنقار ، يقال : أعز من بيض الأنوق ، لأنها