الصفحه ١٣٦ : (٣) ، ولم تماشها الهوينا.
وقد أكثرت فى قتلة عثمان فادخل فيما دخل
فيه النّاس (٤) ، ثمّ حاكم القوم
إلىّ
الصفحه ١٤٤ : قوم من أهلها لحقوا بمعاوية
أمّا بعد ، فقد بلغنى أنّ رجالا ممّن
قبلك (٢) يتسلّلون
إلى معاوية ، فلا
الصفحه ١٨٧ : ، أما صنيع العلم فيبقى ما بقى
العلم ، فانما العالم فى قومه كالنبى فى أمته ، فالعلم أشبه شىء بالدين
الصفحه ١٩١ : الزّمان.
١٥٤ ـ وقال عليه السلام : الرّاضى بفعل
قوم كالدّاخل فيه معهم ، وعلى كلّ داخل فى باطل إثمان : إثم
الصفحه ٢١٨ : عند عمر بن الخطاب
فى أيامه حلى الكعبة وكثرته ، فقال قوم : لو أخذته فجهزت به جيوش المسلمين كان
أعظم
الصفحه ٢٤٤ : على
خير هذه الأمّة عذاب اللّه لقوله تعالى : «فَلاٰ يَأْمَنُ مَكْرَ اَللّٰهِ
إِلاَّ اَلْقَوْمُ
الصفحه ٢٤٥ : اَلْقَوْمُ
اَلْكٰافِرُونَ»
٣٧٨ ـ وقال عليه السلام : البخيل جامع
لمساوى العيوب ، وهو زمام يقاد به إلى كلّ سو
الصفحه ٢٥١ : النطق ، ولا تظهر
بلاغتك على من ثقفك وقوم عقلك
(٤) الأغمار : جمع غمر ـ
مثلث الأول ـ وهو الجاهل لم يجرب
الصفحه ٢٦٥ : زينة
ونحن قوم فى مصيبة! (يريد وفاة رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم)
٤٧٤ ـ [وقال
عليه السلام : ما
الصفحه ٢٧١ :
باب المختار من حكم أمير المؤمنين وأجوبته القصيرة
١٤٤
من كتاب إلى سهل بن حنيف ، في قوم
الصفحه ٦٢ : وبين اللّه ،
ومن لم يبالك فهو عدوّك (٥) قد يكون اليأس
إدراكا إذا كان الطّمع هلاكا. ليس كلّ عورة تظهر
الصفحه ٣٧ : معاوية حق فيها ، لأنه
أجنبى منهم.
(٣) شكاة ـ بالفتح ـ
أى : نقيصة ، وأصلها المرض ، وظاهر : من «ظهر» إذا
الصفحه ١٥١ : ، يقول : إذا انقلبت عن الرأى الصالح الذى تفارقنا عليه ـ وهو الأخذ
بالحذر ، والوقوف عند الحق الصريح ـ فانك
الصفحه ٢٠١ : عليه السلام : أغض على القذى
والألم ترض أبدا (٦)
٢١٤ ـ وقال عليه السلام : من لان عوده
كثفت أغصانه
الصفحه ٢٣٢ : الخيرية
(٢) الوزعة ـ بالتحريك
ـ : جمع وازع ، وهو الحاكم يمنع من مخالفة الشريعة ، والاخبار بالجمع لأن أل