الصفحه ٤ : معاوية بن ثور
، وقال قوم : هو شريح بن هانئ ، وقال قوم : هو شريح
الصفحه ٧٨ : دعى إلى وليمة قوم من
أهلها فمضى إليها
أمّا بعد يا ابن حنيف : فقد بلغنى أنّ
رجلا من فتية أهل البصرة
الصفحه ١٤٨ : ، أنصار
بعضهم لبعض : دعوتهم واحدة ، لا ينقضون عهدهم لمعتبة عاتب ، ولا لغضب غاضب (٢) ، ولا لاستذلال قوم
الصفحه ٢٣٠ : (٢)
فسمع بكاء النساء على قتلى صفين وخرج إليه حرب بن شرحبيل الشبامى وكان من وجوه
قومه فقال عليه السلام له
الصفحه ٢٠٩ : إذا حلف بها
كاذبا عوجل [العقوبة] ، وإذا حلف باللّه الّذى لا إله إلاّ هو لم يعاجل ، لأنّه قد
وحّد اللّه
الصفحه ٢١٢ : أقصاها
كالنص فى السير لأنه أقصى ما تقدر عليه الدابة. وتقول : نصصت الرجل عن الأمر ، إذا
استقصيت مسألته عنه
الصفحه ٢٥٦ : ء اللّه هم الّذين نظروا إلى باطن الدّنيا إذا نظر النّاس
إلى ظاهرها ، واشتغلوا بآجلها (١)
إذا اشتغل النّاس
الصفحه ٨ :
٦ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى معاوية
إنّه بايعنى القوم الّذين بايعوا أبا
بكر وعمر وعثمان
الصفحه ١٥ : ، فإذا لقيت العدوّ فقف من أصحابك وسطا ،
ولا تدن من القوم دنوّ من يريد أن ينشب الحرب ، ولا تباعد منهم
الصفحه ٢٠ : «معرس»
بميم مضمومة فعين مهملة مفتوحة فراء مشددة ـ من التعريس ، وهو نزول القوم ليلا
للاستراحة ، والمعرس
الصفحه ٥٠ : ] ، وضربت لك فيهما
الأمثال لتعتبر بها ، وتحذو عليها! إنّما مثل من خبر الدّنيا (٣) كمثل قوم سفر نبا بهم منزل
الصفحه ٧٠ : عبد اللّه علىّ أمير المؤمنين ، إلى القوم
الّذين غضبوا للّه حين عصى فى أرضه ، وذهب بحقّه ، فضرب الجور
الصفحه ٧٤ :
هذه الأموال وأحرز بهم هذه البلاد!! فاتّق اللّه واردد إلى هؤلاء القوم أموالهم ، فانّك
إن لم تفعل ثمّ
الصفحه ٨٢ : مداحضك. أين القوم
الّذين غررتهم بمداعبك (٤) أين الأمم الّذين
فتنتهم بزخارفك؟ ها هم رهائن القبور ، ومضامين
الصفحه ١٢٥ : ، يقص فيه ما جرى
بينه وبين أهل صفين
وكان بدء أمرنا أنّا النقينا والقوم من
أهل الشّام ، والظّاهر أنّ